رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
تعد شجرة الطرفاء من أشهر النباتات البرية دائمة الخضرة في منطقة الحدود الشمالية، حيث شكلت أزهار “الطرفاء” هذه الأيام لوحة طبيعية خلابة وتميزت باللون الوردي الخفيف جميل المنظر، انتشرت ببطون العديد من أودية المنطقة مثل: وادي عرعر, وروافده، وشهدت المنطقة مؤخرًا هطول أمطار رعدية ارتوت على إثرها الأرض وسالت العديد من الأودية.
وتنمو شجرة الطرفاء حول تجمعات مياه الأمطار والأودية والشعاب، وتتميز بقدرتها على التكيف مع الأجواء الصحراوية، ولا تحتاج لعناية فائقة ولا سقي متواصل، كما أسهم إنشاء العديد من المحميات الطبيعية والأنظمة البيئية، في انتشار نبات الطرفاء في المشهد الطبيعي.
وأكد رئيس جمعية أمان البيئية، ناصر المجلاد، أن منطقة الحدود الشمالية يوجد فيها أربعة أنواع من شجرة الطرفاء، وهي ذات أزهار جميلة، حيث كادت أنّ تنقرض بسبب الرعي الجائر، وعادت بجهود المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر والناشطين البيئيين بالمنطقة حيث أعادوا زراعتها عند تجمعات المياه في وادي عرعر وبدنة وخبراء أم طرفاه بالقرية وفي عدة مواقع بمحافظة طريف، وهي من أهم الأشجار والنباتات الرعوية ودائمة الخضرة.