إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
تعد شجرة الطرفاء من أشهر النباتات البرية دائمة الخضرة في منطقة الحدود الشمالية، حيث شكلت أزهار “الطرفاء” هذه الأيام لوحة طبيعية خلابة وتميزت باللون الوردي الخفيف جميل المنظر، انتشرت ببطون العديد من أودية المنطقة مثل: وادي عرعر, وروافده، وشهدت المنطقة مؤخرًا هطول أمطار رعدية ارتوت على إثرها الأرض وسالت العديد من الأودية.

وتنمو شجرة الطرفاء حول تجمعات مياه الأمطار والأودية والشعاب، وتتميز بقدرتها على التكيف مع الأجواء الصحراوية، ولا تحتاج لعناية فائقة ولا سقي متواصل، كما أسهم إنشاء العديد من المحميات الطبيعية والأنظمة البيئية، في انتشار نبات الطرفاء في المشهد الطبيعي.

وأكد رئيس جمعية أمان البيئية، ناصر المجلاد، أن منطقة الحدود الشمالية يوجد فيها أربعة أنواع من شجرة الطرفاء، وهي ذات أزهار جميلة، حيث كادت أنّ تنقرض بسبب الرعي الجائر، وعادت بجهود المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر والناشطين البيئيين بالمنطقة حيث أعادوا زراعتها عند تجمعات المياه في وادي عرعر وبدنة وخبراء أم طرفاه بالقرية وفي عدة مواقع بمحافظة طريف، وهي من أهم الأشجار والنباتات الرعوية ودائمة الخضرة.