خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
وظائف شاغرة بـ شركة مطارات جدة
وظائف شاغرة لدى مستشفى قوى الأمن
حذرت روسيا الدول الأوروبية بشأن إرسال قوات أجنبية لأوكرانيا، وذلك بعد تأكيد مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس أمس أن دول الاتحاد وحلف شمال الأطلسي تدرس إرسال قوات إلى أوكرانيا بعد الهدنة.
وقال أليكسي بوليشوك، مدير إدارة رابطة الدول المستقلة الثانية في وزارة الخارجية الروسية، إن “المناقشات الفرنسية البريطانية الجارية حول إرسال قوات ردع إلى أوكرانيا تمثل استعداداً لتدخل أجنبي”. وأكد أن “المفاوضات بشأن تشكيل ما يُعرف بقوات الردع، والتي تقودها حالياً فرنسا وبريطانيا ضمن تحالف الراغبين، تُعد في الواقع استعداداً لتدخل أجنبي.”
كما شدد في تصريحات لـ”سبوتنيك” اليوم الجمعة على أن “مسألة حفظ السلام ليست مطروحة حالياً على جدول الأعمال.. فوفقاً للممارسات الدولية، يُعد تحقيق تسوية سلمية أو وقف إطلاق نار مستدام شرطاً أساسياً لنشر قوات حفظ سلام”.
إلى ذلك، اتهم كييف برفض الانخراط في عملية سلام، وقال إنها “تعرقل حتى العمل بموجب وقف مؤقت للضربات على المنشآت الحيوية للطاقة”.
وكان وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف،شدد بدوره أمس على أن نشر قوات أوروبية على الأراضي الأوكرانية لن يعني حربا هجينة بل تورطا مباشرا لـ”الناتو” في الصراع مع روسيا.
بالتزامن كشفت مصادر بريطانية أن بريطانيا تدرس إرسال قوات إلى كييف لـمدة 5 سنوات لدعم أي اتفاق سلام محتمل.
كما أشارت إلى أن القوات البريطانية المحتمل نشرها ستساعد في تدريب وإعادة تشكيل الجيش الأوكراني، وفق ما نقلت صحيفة “التلغراف”.
أتت تلك التصريحات فيما تسعى الولايات المتحدة إلى وقف الحرب المستمرة بين البلدين منذ فبراير 2022، عبر لقاءات عقدت في السعودية الشهر الماضي وأفضت إلى وقف مؤقت للهجمات المتبادلة على منشآت الطاقة.
إلا أن كلا من موسكو وكييف تبادلتا خلال الأيام الماضية الاتهامات باستمرار تلك الهجمات على البنى التحتية للطاقة.