سوق حِرفة يُعيد ذاكرة الأسواق الشعبية في جازان بروح عصرية
الحزم يتعادل مع الاتفاق في دوري روشن
الخريجي يستعرض العلاقات المشتركة وسبل تعزيزها مع مستشارة الرئيس الفرنسي
مشاركة 79 وفدًا رسميًا في حفل افتتاح المتحف المصري غدًا
توضيح من توكلنا بشأن طلب إثبات العنوان الوطني
حذف فقرة من اللائحة التنفيذية لنظام المرور
سلمان للإغاثة يوزّع 932 حقيبة إيوائية في ريف دمشق
أمطار على منطقة الجوف ومحافظاتها
العشّة الجازانية.. دفءُ البساطة وعراقةُ المكان
FBI تحبط هجومًا إرهابيًا محتملًا في ميشيغان
فارقت فتاة مراهقة أمريكية الحياة بعد 4 أيام من وجودها في العناية المركزة، عقب تعرضها لأضرار دماغية نتيجة ما يُعرف بممارسة “الهافنغ” (Huffing)، وهي عملية استنشاق مواد كيماوية سامة مثل منظف لوحات المفاتيح الإلكتروني.
وأعلنت العائلة في بيان مؤثر على منصة “GoFundMe” قبل أيام: “بعد 4 أيام في وحدة العناية المركزة، أُعلنت وفاة ابنتنا دماغيًا.. كانت النور في كل غرفة تدخلها، ولا يمكن وصف حجم الألم الذي نشعر به نحن وأصدقاؤها”.
يذكر أن المراهقة رينا أورورك، تبلغ من العمر 19 عامًا، وأرادت ممارسة التحدي المنتشر على تيك توك، استجابة لطلب أصدقائها.
ووفقا لموقع “إل بي سي”، يمارس عدد من المراهقين هذا التحدي عبر منصة تيك توك.
وأضافت الأسرة: “سيكون افتقادها لا يُحتمل، والفراغ الذي تركته لا يُمكن سده، لكن إذا كان لحياتها معنى، فإننا سنبذل كل ما في وسعنا لمنع أن يكون طفل آخر في نفس مكان ابنتنا اليوم”.
وقد أطلقت العائلة حملة لجمع التبرعات لتغطية النفقات الطبية الباهظة، وتكاليف الجنازة والعلاج النفسي، إضافة إلى تمويل جهود توعوية تهدف إلى تحذير المراهقين وأولياء الأمور من مخاطر هذه الظاهرة القاتلة.
ويحذر أطباء وخبراء صحة من خطورة استنشاق المواد الكيماوية، المعروفة بين الشباب باسم “الهافنغ” أو “الداستينغ”، والتي تؤدي إلى تلف فوري في الدماغ، وفشل القلب، وفي كثير من الحالات إلى الوفاة المفاجئة.