القبض على مقيم نقل 7 مخالفين في جازان
هزة أرضية في الخليج العربي بقوة 3.7 ريختر
الرقابة النووية: المستويات الإشعاعية بالسعودية في مستوياتها الطبيعية
الملك سلمان يوجه بتسهيل كافة احتياجات الحجاج الإيرانيين وتوفير جميع الخدمات لهم حتى تتهيأ الظروف لعودتهم إلى وطنهم
ولي العهد يجري اتصالًا هاتفيًا بترامب
توثيق السكن عبر نسك مسار شرط أساسي لإصدار تأشيرات عمرة 1447هـ
تسجيل أكثر من 1.3 مليار عملية استعراض للبطاقات الرقمية بمحفظة توكلنا
أميركا تجري عمليات تنقل وتغييرات لعتادها العسكري في المنطقة
إحباط تهريب 280 كيلو قات في عسير
القبض على مخالفين لترويجهما الحشيش والإمفيتامين في جازان
تصاعدت التوقعات حول مستقبل محركات البحث في السنوات الأخيرة، وتحديداً مع بروز تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل شات جي بي تي، والتي يراها البعض بديلاً محتملاً لمحرك بحث “غوغل”، المسيطر الأكبر على ساحة البحث منذ أكثر من عقدين.
لكن، وعلى الرغم من هذا الحراك السريع، لا تزال “غوغل” متفوقة بفارق شاسع يصعب تجاوزه حالياً، بحسب تقرير نشره موقع “phonearena” واطلعت عليه “العربية Business”.
وتشير البيانات الصادرة عن شركة NP Digital إلى أن محرك بحث “غوغل” يعالج يومياً نحو 13.5 مليار عملية بحث، فيما لا تزال طلبات البحث عبر شات جي بي تي لا تتجاوز ملياراً واحداً يومياً.
وعلى الرغم من أن هذا الرقم يُعتبر إنجازاً كبيراً لمنصة لم تتجاوز سنواتها الأولى، إلا أن الفارق الكبير مع “غوغل” يوضح أن المنافسة لا تزال في مراحلها الأولى.
وتحتل شات جي بي تي حالياً المركز الثاني عشر عالمياً في عدد طلبات البحث، متساوية مع تطبيق “تيك توك”، فيما تحتل المرتبة الثانية بعد “غوغل” منصة “إنستغرام” بـ6.5 مليار عملية بحث، تليها “بايدو” الصينية بـ5 مليارات، ثم “سناب شات” و”أمازون” بـ4 و3.5 مليار عملية بحث على التوالي.
اللافت أن شات جي بي تي حققت مليار طلب بحث يومياً بسرعة تفوق “غوغل” بـ5.5 مرات، ما يعكس نموًا لافتًا في اعتماد المستخدمين عليها.
ورغم ذلك، فإن نحو 60% من عمليات البحث على “غوغل” تنتهي دون أي نقرة، بفضل المقتطفات الذكية و”نظرة عامة الذكاء الاصطناعي” التي تقدم أجوبة فورية للمستخدم.
تفوق شات جي بي تي في مجالات محددة
وفقاً لتقرير “Visual Capitalist”، فإن شات جي بي تي يُظهر تفوقاً في بعض المهام، منها:
– التفكير المعقد.
– الكتابة الإبداعية.
– تبسيط المفاهيم.
– تلخيص المحتوى.
– التفاعل مع المشكلات.
هذه المهارات تمنح الذكاء الاصطناعي اليد العليا في حالات تتطلب معالجة لغوية متقدمة أو شرحاً تفصيلياً، في حين يبقى “غوغل” الخيار الأسرع للحصول على معلومات سريعة أو مواقع محددة.