غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
أظهر مسح اليوم الخميس تسارع التوسع في نشاط القطاع الخاص غير النفطي في السعودية في يونيو، مدفوعًا بالطلب القوي من العملاء وزيادة في التوظيف.
وارتفع مؤشر بنك الرياض لمديري المشتريات في السعودية المعدل في ضوء العوامل الموسمية إلى أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر عند 57.2 نقطة في يونيو من 55.8 في شهر مايو، متجاوزا بكثير عتبة الخمسين نقطة التي تشير إلى النمو.
وتسارع نمو الطلبيات الجديدة إلى أعلى مستوى في أربعة أشهر وارتفع المؤشر الفرعي إلى 64.3 في يونيو من 62.5 في مايو، بحسب العربية.
كانت المبيعات المحلية هي المحرك الرئيسي لهذا الارتفاع مدعومة بعمليات الشراء الناجحة للعملاء واستراتيجيات التسويق المعززة. ومع ذلك، ظل نمو مبيعات التصدير طفيفا.
وقال كبير الاقتصاديين في بنك الرياض، نايف الغيث: “ربطت الشركات إلى حد كبير انتعاش النشاط بتحسن المبيعات وبدء مشاريع جديدة وتحسن ظروف الطلب، على الرغم من أن وتيرة نمو الإنتاج كانت أكثر ضعفا مقارنة مع الارتفاعات السابقة”.
وعينت الشركات الخاصة غير النفطية موظفين بأسرع معدل منذ مايو 2011، ووسعت الشركات فرق العمل لإدارة أعباء العمل المتزايدة.
وزادت أسعار مستلزمات الإنتاج بشكل حاد متماشية مع اتجاه الربع الثاني، مما دفع الشركات إلى تحميل العملاء تكاليف أعلى. وصعدت أسعار الإنتاج بقوة مسجلة أقوى ارتفاع لها منذ عام ونصف، بعد انخفاضها في الأشهر السابقة.
ورغم ضغوط التكلفة، حافظت الشركات السعودية غير النفطية على تفاؤلها بشأن النشاط المستقبلي، وفقا لما أظهره المسح. ووصل مؤشر الإنتاج المستقبلي إلى أعلى مستوى في عامين. وتعززت الثقة بفضل متانة الظروف الاقتصادية المحلية وقوة الطلب.