كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
أبشر تنفذ أكثر من 41.091.768 عملية إلكترونية خلال أغسطس
الكرملين: عقوبات الاتحاد الأوروبي لن تؤثر علينا
اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
الموافقة على آلية التعامل مع حالات العنف والإيذاء والإهمال في المنشآت الصحية
خرج مؤسس شركة “مايكروسوفت” بيل غيتس، من قائمة أغنى 10 أشخاص في العالم، للمرة الأولى منذ 3 عقود، رغم امتلاكه ثروة تقدر بـ120 مليار دولار.
وبحسب تصنيف مجلة “CEOWORLD” لعام 2025، حلّ غيتس في المرتبة الـ15 عالمياً، متراجعاً خلف أليس والتون وريثة إمبراطورية وولمارت، ومتقدماً بفارق ضئيل على أمانسيو أورتيغا، مؤسس علامة “زارا” الإسبانية.
منذ عام 1991 وحتى 2017، كان اسم بيل غيتس مرادفاً للثروة المطلقة، حيث تصدر قائمة الأغنياء في 18 عاماً من أصل 23، مدفوعاً بحصته الضخمة في مايكروسوفت التي جعلته يتفوق على أسماء مثل وارن بافيت وعائلة والتون.
لكن غيتس، الذي أصبح أصغر ملياردير في التاريخ عام 1987، اختار مساراً مختلفاً عن نظرائه من أثرياء التكنولوجيا، بعد أن قرر تقليص ثروته طوعاً، لصالح العمل الخيري.
في عام 2010، أطلق غيتس إلى جانب زوجته السابقة ميليندا وفرين وارن بافيت، مبادرة “تعهد العطاء”، التي تدعو المليارديرات إلى التبرع بنصف ثرواتهم على الأقل. ومنذ تأسيس مؤسسة غيتس عام 2000، تم ضخ أكثر من 60 مليار دولار في مشاريع صحية وتعليمية ومناخية حول العالم.
وفي مايو الماضي، جدّد غيتس التزامه بالتبرع بمعظم ثروته قبل إغلاق المؤسسة المخطط له في عام 2045، قائلاً: “أريد أن أهب تقريبًا كل ما أملك”.