السعودية الخامسة عالميًا والأولى عربيًا في نمو قطاع الذكاء الاصطناعي
تعليق الدراسة الحضورية غدًا بفرع جامعة طيبة
بدءًا من الغد.. وزارة الدفاع تفتح باب التقديم على الوظائف العسكرية
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في مدارس ينبع وبدر والعيص والعلا ووادي الفرع
القبض على مواطنين لترويجهما أقراصًا محظورة في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في الكلية التقنية والمعهد الصناعي بالعُلا
الأخضر يكتفي بحصة تدريبية استرجاعية قبل لقاء المغرب
بجوائز 300 ألف ريال.. الجاسر يكرم أبطال “تحدي النقل” في نسخته الرابعة
الفيفا يعلن عن توقيت وملاعب مباريات السعودية في كأس العالم 2026
الجامعة السعودية الإلكترونية تطلق “مسرّعة سيو” في التكنولوجيا الرياضية
سلّم المدير العام لفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة الرياض علي بن محمد المنصور، أول موقع استثماري لتربية وإنتاج الخيل لصالح شركة حمد محمد آل رشيد لتربية الخيول وإنتاجها، في خطوة تُعد الأولى من نوعها على مستوى المنطقة، لتعزيز الاستثمار في قطاع الخيل ودعم التنمية المستدامة للأنشطة البيئية والزراعية.
ويقع المشروع جنوب شرق مدينة الرياض ضمن المواقع التابعة للوزارة، ويهدف إلى تربية وإنتاج الخيل الأصيلة وتطوير المرافق والخدمات الداعمة لها وفق أفضل الممارسات والمعايير المعتمدة، وبعائد استثماري (7.5) ملايين ريال.
ويأتي تنفيذ المشروع في إطار حرص الوزارة على تمكين القطاع الخاص من الاستثمار في الأراضي الحكومية، تحقيقًا لتوجهات رؤية المملكة 2030 الهادفة إلى رفع كفاءة استخدام الموارد الطبيعية وتنمية القطاعات الزراعية والحيوانية والبيئية، إضافة إلى دعم صناعة الفروسية بوصفها أحد المكونات التراثية والثقافية للمملكة.
وأوضح مدير الفرع، أن هذا المشروع يمثل انطلاقة نوعية لتعزيز مكانة منطقة الرياض مركزًا متطورًا لتربية وإنتاج الخيل، مشيرًا إلى أن ذلك يعكس الدعم الكبير الذي توليه الوزارة لتوسيع قاعدة الاستثمار في مجالات الثروة الحيوانية وتطوير منظومة الفروسية في المملكة، مشيرًا إلى أن الفرع سيواصل متابعة تنفيذ المشروع بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، لضمان تحقيق أهدافه التنموية والبيئية، ودعم جهود الدولة في تطوير صناعة الخيل بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة –أيدها الله– في تعزيز مكانة المملكة عالميًا في هذا المجال العريق.
يشار إلى أن المشروع يُعد رائدًا في توطين تقنيات تربية وإنتاج الخيل وتوفير بيئة مثالية لتطوير السلالات الأصيلة، إلى جانب خلق فرص استثمارية واعدة للقطاع الخاص.
