“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
سلمان للإغاثة يدشّن المرحلة الأولى من مشروع تركيب محطات تحلية المياه في قطاع غزة
برعاية الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عيّاف، أمين منطقة الرياض، تنطلق غدًا الثلاثاء فعاليات المؤتمر الدولي الثالث عشر للجمعية العربية للحوسبة في العمارة والفن والتصميم (ASCAAD 2025)، والذي تستضيفه جامعة الفيصل بالرياض خلال الفترة من 21 إلى 23 أكتوبر الجاري، تحت شعار “استقلالية الطابع المعماري من خلال الذكاء الاصطناعي، الحوسبة، ومستقبل التصميم المحلي”.
ويهدف المؤتمر إلى مناقشة دور التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي والتصميم الحوسبي في إعادة ابتكار الممارسة المعمارية وتعليمها، وتعزيز الهوية المحلية في ظل التحولات العالمية.
ويشارك في المؤتمر نخبة من العلماء والأكاديميين الدوليين البارزين في مجالات العمارة والتصميم الحوسبي، من بينهم البروفيسور روبرت وودبري من جامعة سايمون فريزر بكندا، والبروفيسور مارسيلو سبينا من معهد SCI-Arc ومؤسس Patterns Design Studio، والبروفيسور وسيم جابي من جامعة كارديف في المملكة المتحدة، والبروفيسور نيل ليتش من الولايات المتحدة الأمريكية المؤسس المشارك لمبادرة Digital Futures، إلى جانب الدكتور فلوريان ويدمان من جامعة نوتنغهام في المملكة المتحدة، والدكتور عبدالرحمن اليماني رئيس اللجنة العلمية والتنظيمية للمؤتمر بجامعة الفيصل، والبروفيسور شريف عبدالمحسن رئيس الجمعية العربية للحوسبة في العمارة والفن والتصميم (ASCAAD).
ويتضمن المؤتمر عددًا من الجلسات النقاشية وورش العمل المتخصصة التي تستعرض التقنيات الناشئة ودورها في تطوير الممارسات المعمارية وتعزيز الطابع المحلي في التصميم، كما يوفّر منصة لتبادل المعرفة والخبرات بين الأكاديميين والممارسين، بما يعزز مكانة جامعة الفيصل كمركز رئيس للبحث والتعليم المعماري المتقدم في المنطقة.