ما هي خدمة التفويض لدفع رواتب العمالة المنزلية؟ مساند توضح
الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأربعاء والخميس
اكتشاف مركب بكتيري يحمي الجسم من مرض السكري
سلمان للإغاثة يوزّع ألف سلة غذائية شمال كردفان السودانية
الأستديو التحليلي يعزّز وعي الصقارين ويطوّر قراءة أشواط مهرجان الصقور
ضبط مخالف مارس صيد الأسماك بدون تصريح وبأدوات محظورة في جدة
الحج والعمرة توقف شركة عمرة ووكيلها الخارجي لمخالفة التزامات السكن
الدوري السعودي.. النصر يتصدر والهلال في الوصافة والأهلي يتلقى الخسارة الأولى
جامعة نجران تعلن عن توفر وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراة والماجستير
نفّذ عدد كبير من المستوطنين المتطرفين، الخميس، سلسلة اعتداءات جديدة استهدفت قرى وبلدات فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، في موجة عنف تتصاعد حدّتها بشكل ملحوظ خلال الأيام الأخيرة.
وذكر مراسل “سكاي نيوز عربية” أن مستوطنين أقدموا على إحراق مسجد في قرية دير استيا شمالي سلفيت، وخلّفوا على جدرانه كتابات تحمل شعارات عنصرية، بينما أوضحت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن الأهالي تفاجأوا فجر الخميس باحتراق مسجد الحاجة حميدة نتيجة الهجوم.
وامتدت الاعتداءات إلى بلدة سنجل شمالي رام الله، حيث شن المستوطنون هجوماً واسعاً اندلعت خلاله مواجهات مع الأهالي، وأسفرت عن إصابة فلسطينيين اثنين بالرصاص.
وفي بلدة قريوت جنوبي نابلس، أقدم مستوطنون على إقامة بؤرة استيطانية جديدة فوق أحد جبال البلدة، بعد الاستيلاء على مساحات شاسعة من الأراضي المحيطة.
ومع تصاعد اعتداءات المستوطنين، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر أمنية قولها إن “أوامر عليا صادرة من المستوى السياسي تعرقل فرض القانون على المستوطنين”، محذّرة من احتمال وقوع “عمليات قتل” تستهدف فلسطينيين، معتبرة أن الأمر “مسألة وقت” إذا استمر هذا التصعيد، بما ينذر بإشعال الضفة الغربية مجدداً.