وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
انضمَّت مدينة الرياض إلى الشبكة العالمية لمدن التعلُّم التابعة لمنظمة اليونسكو، وهي منصَّة دولية تجمع بين التعليم، والثقافة، والبيئة، وتدعم إدماج القضايا الاجتماعية والبيئية في المناهج الدراسية، وتوسيع فرص التعلم لجميع الفئات العمرية، في مختلف البيئات: المدارس، والجامعات، والمجتمعة، وتُعنى بتعزيز مفاهيم التعليم والتعلم مدى الحياة في المدن حول العالم.
وبيَّنت الهيئة الملكية لمدينة الرياض أنَّ هذه الخطوة تمثِّل تأكيدًا جديداً لمقدار ما تحققه العاصمة في مسارها لترسيخ مكانتها المرتكزة على المعرفة والاعتزاز بالثقافة والهوية، والعناية بالعلم والتعلم مع وضع الإنسان في صميم أولوياتها، انعكاسًا للدعم الذي يحظى به قطاع التعليم من القيادة – حفظها الله – في إطار تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، التي يُعدُّ التعليم أحد محاورها الجوهرية؛ لبناء مجتمع معرفي يتفاعل مع تحديِّات المستقبل.
ويُسهم انضمام الرياض، الذي قادته الهيئة الملكية لمدينة الرياض بالشراكة مع قطاعات الحكومية والخاصة والمجتمع المحلي في العاصمة في فتح آفاق جديدة للتعاون الدولي، وتبادل أفضل الممارسات في مجالات التعليم والتعلم المجتمعي، كما يدعم تطوير منظومة التعلُّم في المدينة لتشمل الأسرة والمجتمع ومواقع العمل، بما يُمكِّن جميع الأفراد من التعلُّم المستمر، ويرسَّخ الابتكار، والتنوُّع، والقدرة على التكيُّف.
وبهذا الانضمام، يرتفع عدد المدن السعودية المعتمدة في الشبكة إلى ثماني مدن: الجبيل، وينبع، والمدينة المنورة، والأحساء، ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية، والعُلا، ورياض الخبراء، والرياض.
يُذكر أنَّ شبكة اليونسكو العالمية لمدن التعلُّم تضمُّ 425 مدينة من 91 دولة تعمل على تعزيز التعلُّم الشامل من التعليم الأساسي حتى العالي، وتنشيط التعلُّم المجتمعي والمهني، وتوسيع استخدام تقنيات التعليم الحديثة، بما يدعم التمكين الفردي، والاندماج الاجتماعي، والازدهار الاقتصادي، والثقافي.