كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
المواطن – الرياض
نجح صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، في تدريب 22,883 متدرباً ومتدربة في قطاع الاتصالات، تمهيداً لدخولهم سوق العمل، وذلك دعماً للقرار الوزاري القاضي بقصر العمل في مهنتي بيع وصيانة أجهزة الجوال وملحقاتها على السعوديات والسعوديين.
وقال المتحدث الرسمي للصندوق خالد أبا الخيل، إن الدورات التدريبية في برنامج “دروب” الإلكتروني، أسهمت في تطوير مهارات الراغبين في العمل والاستثمار في قطاع الاتصالات، في حين قدم “دروب” دورات تدريبية متنوعة في صيانة الجوالات، حيث أتاحت للمتدربين الاستفادة منها في أي وقت ومن أي مكان عبر الإنترنت، مبيناً أن هذه الدورات أعدت من قبل كفاءات سعودية لها الخبرة الطويلة في قطاع الاتصالات؛ بهدف إكساب المتدربين المهارات الأساسية للعمل في مجال قطاع الاتصالات، وتزويدهم بالمعارف والمهارات التأسيسية.
وأشار أباالخيل إلى أن الدورات اشتملت على أساسيات صيانة الجوالات ومهارات إدارة المبيعات ومهارات خدمة العملاء، حيث تضمنت إكساب المتدربين المهارات التي تمكنهم من تقديم خدمات مميزة وناجحة، وإكسابهم الطرق الفعالة للتواصل مع العملاء .
ويقدم برنامج “دروب”، عدة خدمات للراغبين في العمل أو الاستثمار في قطاع الاتصالات، يمكن الاستفادة منها عبر التقديم على التدريب الإلكتروني، في عدد من المجالات التي يحتاجها قطاع الاتصالات.
كما يقدّم البرنامج، فرص تدريبية وفق التخصصات التي تتناسب مع احتياجات الشركات وأصحاب الأعمال ومتطلبات سوق العمل السعودي، بشكل مجاني، حيث يستمد البرنامج قوته من الدعم الحكومي، والشراكة مع الجامعات العريقة، وبيوت الخبرة العالمية في مجال التدريب الإلكتروني، وذلك بهدف إعداد وتأهيل الكوادر الوطنية، وتطوير مهاراتهم وقدراتهم المهنية للدخول إلى سوق العمل لإحداث نقلة نوعية في توظيف الطاقات البشرية الوطنية، ودعم توجهات الدولة الهادفة إلى توطين الوظائف وتحقيق الاستقرار الوظيفي في القطاع الخاص.