سكاي تراكس يتوج طيران ناس كأفضل طيران اقتصادي في الشرق الأوسط للعام الثامن على التوالي
الرئيس الصيني يدعو إيران وإسرائيل إلى التهدئة في أقرب وقت
ضبط مقيم لتحرشه بامرأة في الباحة
سلسلة من الفعاليات الثقافية في فرع مكتبة الملك عبدالعزيز بجامعة بكين
بدء التسجيل في إلكتراثون 2025
اقتران المريخ مع نجم قلب الأسد اليوم
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
إحباط تهريب 160 كيلو قات في جازان
اكتشاف فطريات طفيلية يعود أصلها إلى 100 مليون سنة
مصرع وإصابة 35 شخصًا في انفجار مصنع للألعاب النارية بالصين
المواطن- نت
طالب مسؤولون إيرانيون، الأردن مراراً، بالسماح ببناء حسينيات للشيعة، وفتح باب السياحة الدينية في البلاد، إلا أن الطلب الإيراني قوبل بالرفض، استنكاراً للسياسة التي تتبعها إيران، والمتمثلة بإذكاء نار الطائفية.
ويقع ضريح الصحابي جعفر بن أبي طالب، أحد قادة معركة مؤتة، على بعد 140 كيلومتراً، عن العاصمة الأردنية، هذا المزار إضافة إلى مواقع سياحية دينية أخرى في الأردن، شكلت أهمية لأتباع المذهب الشيعي، خاصة إيران التي طلبت مراراً من السلطات في الأردن، بناء حسينيات وفتح باب السياحة الدينية للإيرانيين في البلاد.
وشهدت مدينة الكرك، عام 2013، حادثة تمثلت بقيام أبناء المحافظة، بحرق مبنى تابع للشيعة، احتجاجاً على إقامته بالمنطقة، ومستنكرين وجودهم سواء كانوا مقيمين أو زواراً.
وبينما تنادي أصوات بالسماح بالسياحة الدينية، شدد وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأسبق، محمد نوح، على القضاة في مقابلة مع جريدة الرأي الأردنية، على ضرورة تحصين المجتمع من بناء أوكار تسيء إلى الصحابة.
هذا ويضم المزار الجنوبي في محافظة الكرك، أضرحة كل من الصحابة زيد بن حارثة، وعبد الله بن رواحة، إضافة إلى ضريح جعفر بن أبي طالب، وتنتشر عشرات الأضرحة والمقامات للصحابة، في عدة محافظات.