الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
المواطن- نت
طالب مسؤولون إيرانيون، الأردن مراراً، بالسماح ببناء حسينيات للشيعة، وفتح باب السياحة الدينية في البلاد، إلا أن الطلب الإيراني قوبل بالرفض، استنكاراً للسياسة التي تتبعها إيران، والمتمثلة بإذكاء نار الطائفية.
ويقع ضريح الصحابي جعفر بن أبي طالب، أحد قادة معركة مؤتة، على بعد 140 كيلومتراً، عن العاصمة الأردنية، هذا المزار إضافة إلى مواقع سياحية دينية أخرى في الأردن، شكلت أهمية لأتباع المذهب الشيعي، خاصة إيران التي طلبت مراراً من السلطات في الأردن، بناء حسينيات وفتح باب السياحة الدينية للإيرانيين في البلاد.
وشهدت مدينة الكرك، عام 2013، حادثة تمثلت بقيام أبناء المحافظة، بحرق مبنى تابع للشيعة، احتجاجاً على إقامته بالمنطقة، ومستنكرين وجودهم سواء كانوا مقيمين أو زواراً.
وبينما تنادي أصوات بالسماح بالسياحة الدينية، شدد وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأسبق، محمد نوح، على القضاة في مقابلة مع جريدة الرأي الأردنية، على ضرورة تحصين المجتمع من بناء أوكار تسيء إلى الصحابة.
هذا ويضم المزار الجنوبي في محافظة الكرك، أضرحة كل من الصحابة زيد بن حارثة، وعبد الله بن رواحة، إضافة إلى ضريح جعفر بن أبي طالب، وتنتشر عشرات الأضرحة والمقامات للصحابة، في عدة محافظات.