ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
أثارت قضيةُ مطاردة هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لشخصين توفي أحدهما وأصيب الآخر جدلاً شديداً بين أبناء المملكة، حيث ذهب البعضُ إلى المطالبة بتجميد نشاط الهيئة، فيما دعا آخرون إلى تشديد الرقابة وإصلاح الأخطاء.
واعتبر الأكثريةُ -من أبناء المملكة- أنّ مثل هذه المطالبات بإلغاء الهيئة هو موقفٌ شديد التطرف، حيث رأوا أنّ محاسبة الكلّ بأخطاء البعض يُعَدّ من التجاوزات في إطلاق الأحكام التي لا يمكن القبولُ بها.
وقال محمد معروف الشيباني: إنه ليس صحيحاً أن المجتمع ضد “هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر” فالمجتمع هو الأغلبية الساحقة المؤمنة بالتحديث لا بالتغريب.. وبينهما فرقٌ كبير لم يُحسن أهل المقام والمقال تَفنيده بعد”.
وأوضح أنه لا يوجد من لا يقرّ بأخطاء بعض منسوبي “الهيئة” التي راح ضحيتها أرواحٌ، وهو موقف يتساوى مع الإقرار بتفريط أطباء ومسؤولي “الصحة” والذي يؤدي إلى موت كثيرين أيضاً، وغير ذلك من الأخطاء في مختلف المجالات.
وأكّد الشيباني أنها منظومةُ عملٍ حكومي لا يخلو فيه موقع من خطأ مقصود أو فساد مدبّر.
وأوضح أنه وَكما لا تعني تلك الجرائمُ إغلاقَ كل تلك الوزارات فلا يعني التجاوزُ المساسَ بكيان “الهيئة” ومن ثم فإن غاية ما يرجوه المجتمعُ هو الإنصاف قولاً من أهل الدعوة والإعلام، وعملاً من المسؤولين.
وهذا نصّ ما كتبه الشيباني:
“ليس صحيحاً أنّ المجتمع ضد “هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر” فالمجتمع هو الأغلبية الساحقة المؤمنة بالتحديث لا بالتغريب.. وبينهما فرقٌ كبير لم يُحسن أهل المقام والمقال تَفنيده بعد.
والحقيقة أنه لا يُقرّ أحدٌ أخطاءَ بعض منسوبي “الهيئة” التي راح ضحيتها أرواح، كما لا نقرّ تفريط أطباء ومسؤولي “الصحة” الذي أدى إلى موت كثيرين أيضاً، وكما لا نرضى برداءةِ “التعليم” المدمرة لجيلِ المستقبل، وكما لا نقبل رشى بعض القضاة التي تُقوّضُ “العدل”.. إلخ.. إنها منظومةُ عملٍ حكومي لا يخلو فيه موقع من خطأ مقصود أو فساد مُدَبّر.
وَكما لا تعني تلك الجرائمُ إغلاقَ كل تلك الوزارات، فلا يعني التجاوزُ المساسَ بكيان “الهيئة”.
باختصار.. إنّ المجتمع يريد الإنصافَ.. قولاً من أهل الدعوة والإعلام، وعملاً من المسؤولين”.
محب الله ورسوله والدين والوطن
بسم الله الرحمن الرحيم
الهيئة لم تخطي ولكن من اخطاء هم الاضاء المعنيين وسينالون عقابهم لأنهم انفردو بإتخاذ القرار فكانت النتيجه ضدهم..
لا يخلو جهاز إداري في الدوله من المخالفات والمخالفين لذلك وضعت الظوابط والعقوبات كما وضع في المقابل المكأفئات
فالهيئه عليها توظيف المعتدلين المثقفين المتدينين وإقامة دورات تأهيل وتدريب وان لا يقدموا على مطارده خطيره ولا يقومون بعمل يؤدي إلى إزهاق الأرواح او التسبب في الإعاقات البدنيه. كما حصل لحادث بلجرشي من قبل
حاسبوا المخطئ والهيئه حصن منيع ويحسنا على وجود هذا القطاع كل البشر