كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
المواطن – سعد البحيري
حظيت مشاركة المملكة في فعاليات قمة حوار التعاون الآسيوي المنعقدة حاليًا في العاصمة التايلاندية، بانكوك، بحفاوة من قِبل القيادة التايلاندية، تجسّد ذلك في سلسلة اللقاءات الهامة التي عقدها وزير الخارجية عادل الجبير مع مسؤولي تايلاند.
وشهد، يوم الإثنين، عقد لقاء ثلاثي بين وزير الخارجية عادل الجبير، ورئيس الوزراء بمملكة البحرين الأمير خليفة بن سلمان، ورئيس الوزراء التايلاندي برايوت تشان، حيث جرى خلال اللقاء بحث تعزيز التعاون بين الدول الآسيوية في خدمة المصالح المشتركة، وفي إطار أهداف حوار التعاون الآسيوي.
كما استقبل وزير خارجية مملكة تايلاند دون براموت ويناي، وزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير، وذلك على هامش قمة حوار التعاون الآسيوي المنعقدة في العاصمة التايلاندية بانكوك.
وعقد الجانبان اجتماعًا ثنائيًا، استعراضا خلاله جدول أعمال القمة، بالإضافة إلى عددٍ من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
فبعد أقل من عامٍ من السرقة، قُتل الدبلوماسي السعودي عبد الله المالكي، في بانكوك عام 1989، إثر إطلاق النار عليه أثناء عودته إلى منزله سيرًا على الأقدام، وبعدها بأشهر اُغتيل القنصل السعودي عبد الله البصري، ومن ثم اُغتيل الدبلوماسي فهد بن عبد الله الباهلي، السكرتير الثاني في القنصلية، وأحمد عبد الله السيف، اللذين كانا يستقلان سيارة واحدة متجهين إلى العمارة التي يقطنها الباهلي، حيث كان ينتظرهما فيها شخص شرع بإطلاق النار عليهما فور رؤيتهما.
وخلال الفترة الفاصلة بين الجرائم، قُتل رجل الأعمال محمد الرويلي، الذي كان يمتلك مكتب استقدام في بانكوك آنذاك، وكان شاهدًا على إطلاق النار على البصري، وعلى علم بتفاصيل العصابة التي سرقت المجوهرات.
وفي سبتمبر 2010، توترت العلاقات السعودية – التايلاندية بشكلٍ كبيرٍ، بعد أن احتجت السفارة السعودية في بانكوك على قرار السلطات التايلاندية بترقية ضابط متهم بالضلوع في جريمة قتل الدبلوماسيين السعوديين، وخطف الرويلي، مؤكدةً أن الترقية تخالف النظام المعمول به في تايلاند.