نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
المواطن – واس
نفذت وزارة الداخلية حكم القتل تعزيراً بحق مواطن بتهمة اختطاف فتاة وفعل الفاحشة بها بالقوة في القطيف.
وأصدرت الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيراً بأحد الجناة بمحافظة القطيف، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتّلوا أو يصلّبوا أو تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو يُنفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم).
أقدم/ سعد بن أحمد بن سعد الشمراني – سعودي الجنسية – على خطف فتاة وفعل الفاحشة بها بالقوة، وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام له بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولبشاعة جرائمه وما انطوت عليه من إخلال بالأمن وإخافة الآمنين بانتهاك أعراضهم وكونه محصناً ولتأصل الشر في نفسه دون خوف أو وازع مما جعله يتمادى في الإجرام؛ حيث إنه ارتكب جريمته هذه أثناء إطلاق سراحه بكفالة في جريمة مماثلة لهذه الجريمة في الفعل والأسلوب، فقد تم الحكم بقتله تعزيراً وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق المذكور.
وتم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجاني/ سعد بن أحمد بن سعد الشمراني – سعودي الجنسية – اليوم الثلاثاء 17 / 1 / 1438 هـ بمحافظة القطيف بالمنطقة الشرقية.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويهتك أعراضهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره ، والله الهادي إلى سواء السبيل.