أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
توقعات بطقس شديد البرودة اليوم على عدة مناطق
المواطن – أبها
شارك عضو هيئة التدريس بجامعة الملك خالد، أستاذ الهندسة الميكانيكية المساعد بكلية الهندسة الجامعة، الدكتور أمير قسنطيني، كخبير محتوى معتمد في مراجعة مقرر “مشروع الإدارة الهندسية”، بجامعة أوهايو الأمريكية، ومقرر “ميكانيكا الموائع النظرية”، بجامعة نيو ميكسيكو الأمريكية.
وتأتي مشاركة الدكتور أمير، بعد أن تم تأهيله في مجال جودة المقررات الإلكترونية، من قِبل عمادة التعلم الإلكتروني بجامعة الملك خالد – قسم جودة المقررات الإلكترونية -، بحصوله على دورات واعتماد من قِبل منظمة جودة المقررات الإلكترونية العالمية QM، ومشاركته الفاعلة في إتمام مرحلة المراجعة الداخلية والرسمية لبعض المقررات.
من جهته، هنأ عميد التعلم الإلكتروني، الدكتور فهد بن عبدالله الأحمري، كلية الهندسة، والدكتور أمير قسنطيني، على هذا الإنجاز غير المسبوق لجامعة الملك خالد، في مجال المقررات الإلكترونية وجودتها.
وأوضح أن الجامعة، كان لها السبق في عقد شراكة استراتيجية مع منظمة QM، وهي إحدى المنظمات العالمية المعنية بجودة المقررات الإلكترونية، لتصبح بذلك الشريك الأول للمنظمة على مستوى الشرق الأوسط، من ضمن أكثر من ٩٥٠ مؤسسة تعليمية رائدة على مستوى العالم، وقد اختارت الجامعة بناء شراكتها مع هذه المنظمة، لما تمتلكه من خبرة وريادة في مجال جودة المقررات الإلكترونية، على مستوى العالم.
وقال إنه نتاجاً لهذه الشراكة، تبنت جامعة الملك خالد، معايير معتمدة من هذه المنظمة، لتكون الأساس المنظم لجودة المقررات الإلكترونية، على مستوى الجامعة.
وأضاف أن العمادة، من خلال تبني هذه المعايير العالمية، تهدف إلى تمكين أعضاء هيئة التدريس، من تطبيق معايير الجودة في تصميم مقرراتهم الإلكترونية، وتهيئة وتنفيذ عملية اعتماد جودة المقررات الإلكترونية، وقياس الكفاءة والفعالية، ورضا العملاء، فيما يخص التعلم الإلكتروني، وتحديد الثغرات وفرص التطوير في برنامج التعلم الإلكتروني، وطرح المشاريع المناسبة لسد الثغرات، والاستفادة من فرص التحسين، مشيراً إلى أن من إنجازات العمادة غير المسبوقة على مستوى جامعات الشرق الأوسط، حصول ٢٠ مقرراً بالجامعة، على ختم الاستحاق من المنظمة.