الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
انضمام الرياض لشبكة اليونسكو لمدن التعلُم العالمية تأكيد لدورها في بناء مجتمع معرفي يتفاعل مع المستقبل
السعودية تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 19 مستوطنة بالضفة الغربية
لأول مرة.. شوطان للصقور المنغولية في مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور بجوائز 887 ألف ريال
الموارد البشرية توضح أهمية وأهداف مسرعة المهارات للكواد الوطنية
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
السلطان يوقّع كتابه «التواصل الاستراتيجي.. من النظرية إلى التطبيق» بمعرض جدة للكتاب
فهد بن سلطان يسلم 448 وحدة سكنية دعمًا للأسر المستفيدة من برنامج الإسكان التنموي
وجه الإعلامي علي الظفيري سؤالاً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن بدايات تشكّله الفكري في مرحلة الشباب من حيث كونه علمانياً أو إسلامياً أو متديناً يعمل في السياسة أو محافظاً.
وأجاب الرئيس التركي بأنه قبل كل شيء شخص مسلم، وأن هذه هي الخطوة الأولى والأساسية لتحديد توجهاته؛ لكن الحياة تستلزم من الإنسان أن يحدّث أفكاره ونظرته للحياة بشكل مستمر.
وأضاف أن إنشاء حزب العدالة والتنمية كان منطلقاً من هذه الفكرة؛ حيث إنه من المستحيل أن يوجد الحزب لو استمرّ على أفكاره السابقة، مؤكداً أن ممارسات الحزب أوضحت للعالم كيفية ممارسة المسلم للسياسة من خلال إقرار الحزب لمفاهيم جديدة للديمقراطية.
وتابع أردوغان في مقابلة مع قناة “الجزيرة” بأن مما تميّز به الحزب إيجاده لمفهوم جديد للعلمانية مختلف عمّا كان عليه في السابق، من خلال تحديد مفهوم العلمانية بأن تتمكن كل المجموعات الدينية والفكرية من التعايش وممارسة حقها في التعبير عن أفكارها تحت حماية الدولة التي تتولى تأمين كل المعتقدات، ما دفع الشعب التركي للانجذاب نحو الحزب الذي حقق نجاحاً في هذه القضية.