القبض على 18 مخالفًا لتهريبهم 270 كيلو قات في عسير
السديس: رئاسة الحرمين حريصة على تعظيم أثر السنة وتوثيق صلة المسلمين بتراث النبوة
حرارة صيف معتدلة تُنعش أسواق التمور وتطيل موسم الرطب
انقطاع خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت في جنوب ووسط قطاع غزة
تنفيذ مشروع شبكات المياه لخدمة قلوة بأكثر من 37 مليون ريال استعدادًا لـ صيف الباحة
إنجاز بيئي.. زراعة 31 مليون شجرة في الشرقية
المعتمرون يؤدون نسكهم في صحن المطاف والمسعى بيسر وطمأنينة
توقعات الطقس اليوم: غبار ورياح على عدة مناطق
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة بـ مركز نظم الموارد الحكومية
وجه الإعلامي علي الظفيري سؤالاً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن بدايات تشكّله الفكري في مرحلة الشباب من حيث كونه علمانياً أو إسلامياً أو متديناً يعمل في السياسة أو محافظاً.
وأجاب الرئيس التركي بأنه قبل كل شيء شخص مسلم، وأن هذه هي الخطوة الأولى والأساسية لتحديد توجهاته؛ لكن الحياة تستلزم من الإنسان أن يحدّث أفكاره ونظرته للحياة بشكل مستمر.
وأضاف أن إنشاء حزب العدالة والتنمية كان منطلقاً من هذه الفكرة؛ حيث إنه من المستحيل أن يوجد الحزب لو استمرّ على أفكاره السابقة، مؤكداً أن ممارسات الحزب أوضحت للعالم كيفية ممارسة المسلم للسياسة من خلال إقرار الحزب لمفاهيم جديدة للديمقراطية.
وتابع أردوغان في مقابلة مع قناة “الجزيرة” بأن مما تميّز به الحزب إيجاده لمفهوم جديد للعلمانية مختلف عمّا كان عليه في السابق، من خلال تحديد مفهوم العلمانية بأن تتمكن كل المجموعات الدينية والفكرية من التعايش وممارسة حقها في التعبير عن أفكارها تحت حماية الدولة التي تتولى تأمين كل المعتقدات، ما دفع الشعب التركي للانجذاب نحو الحزب الذي حقق نجاحاً في هذه القضية.