افتتاح أول معمل للابتكار في فنون الطهي بالسعودية
أطعمة يومية شائعة قد تسرع الإصابة بالخرف
مدينة الملك عبدالله الطبية تُجري علاجًا إشعاعيًّا لأورام الدماغ لأول مرة بالسعودية
8 دول في أوبك+ من بينها السعودية تقر خفضًا إضافيًا للإنتاج بـ137 ألف برميل يوميًا اعتبارًا من ديسمبر
المرور: تقيدوا بالتعليمات عند الالتفاف للخلف
ضبط مواطن بحوزته حطب محلي معروض للبيع في حائل
وثيقة تاريخية ترصد ملامح البدايات النظامية للتعليم في السعودية من 1364 – 1375هـ
قبول طلب تقييد دعوَيَين جماعيتين من مستثمرين ضد شركتي سنام الأعمال وعنوان الرياضة
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع وزيرة خارجية بريطانيا
“إيجار” توضح آلية التعامل مع المستأجرين المتأخرين في السداد
استقر ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- البالغ عددهم (1400) حاج إضافة إلى (1000) حاج فلسطيني، في مشعر عرفات اليوم الإثنين بعد اكتمال تصعيدهم بنجاح مساء أمس.
ودعا ضيوف الملك وهم في طريقهم إلى عرفات الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين على ما قدمه ويقدمه من خدمات عظيمة للحجاج وتوفير كل الخدمات وتسخير كل الإمكانات لضيوف الرحمن القادمين من كل فج عميق.
وأوضح المدير التنفيذي لبرنامج استضافة ضيوف خادم الحرمين الشريفين الشيخ عبدالله بن مدلج المدلج، أن اللجان العاملة في البرنامج بذلت جهوداً كبيرة بالتعاون مع الجهات المعنية لخدمة ضيوف خادم الحرمين الشريفين، حيث يعمل الجميع لتهيئة كل وسائل الراحة للحجيج.
وأشار إلى أن خطة تصعيد الضيوف إلى عرفات للوقوف بها نجحت ولله الحمد والمنة، مؤكداً أن ما تحقق من نجاح لتصعيد ضيوف خادم الحرمين الشريفين من مكة المكرمة إلى عرفات يعد ثمرة الجهود الكثيفة للقائمين على خدمة الضيوف وحرصهم وتعاونهم وتكاتفهم والتنسيق فيما بينهم لأداء هذه الخدمة بروح الفريق الواحد استشعاراً منهم لعظم المسؤولية.
وقال إن البرنامج قام منذ وقت مبكر بتهيئة مقر الضيوف في عرفات وتزويده بجميع ما يحتاج إليه من تأثيث وأطعمة وسكن، وتهيئة مصلى يتسع للجميع، وتزويده بما يلزم من فرش ومصاحف ومكبرات صوت وغيرها، كما ألحقت به الخدمات الأخرى، حيث عملت لجنة المشاعر من يوم 20 ذي القعدة على تجهيز موقع الحجاج في عرفات وتزويده بكل ما يحتاج إليه ضيوف الملك الذين يمثلون أكثر من (80) دولة من كل بقاع الأرض، حيث جمع خادم الحرمين في هذا البرنامج مجموعة من الدعاة في العالم الإسلامي من مختلف أنحاء العالم، والتقى فيه العاملون في حقل الشؤون الإسلامية، وطلبة العلم الشرعي، والمسلمون الجدد.
