البدء باستخدام روبوت لتنظيف عبَّارات الطرق
الدفاع الخليجي: تحديث الخطط الدفاعية المشتركة بين دول المجلس وزيادة تبادل المعلومات الاستخبارية
ضبط رجل وامرأتين لممارستهم الدعارة في حائل
اليوم الوطني.. شوارع وميادين العاصمة المقدسة تتزين بالأعلام
إصدار 4218 ترخيص تخفيضات لـ3.5 ملايين منتج بمناسبة اليوم الوطني
زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والسلامة في المساكن الجماعية للأفراد
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات
مشروعات تطويرية للمساجد والجوامع بالمدينة المنورة
المواطن – الرياض
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، الهوية الجديدة للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة الرياض، تحت شعار “مكنون”، وذلك خلال استقباله بمكتبه بقصر الحكم، اليوم، رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة الرياض، الشيخ سعد بن محمد آل فريان، ومدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالرياض، الشيخ عبد الله بن عبد العزيز الناصر، ومسؤولي الجمعية.
واستمع إلى شرح من مدير العلاقات العامة، أيمن أبانمي، عن شعار الجمعية “مكنون”، مفيداً أنها كلمة وردت في الآية الكريمة، من سورة الواقعة (إنه لقرآن كريم، في كتاب مكنون)، وقال ابن كثير – رحمه الله – في تفسيرها: أي معظم، في كتاب معظم، محفوظ موقر.
وبيّن أن الشعار أخذ في رسمه الخط العربي والزخرفة الإسلامية، التي أخذت من المصحف الشريف طباعة مجمع الملك فهد بن عبدالعزيز – رحمه الله -، مشيراً إلى أن الشعار يطابق عمل الجمعية في تحفيظ القرآن الكريم، واختير بمنهجية علمية باستشارة متخصصين في التصميم والإعلام.
من جهته، قال صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، في تصريح صحفي عقب الاستقبال: “اطلعت على الهوية الجديدة للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة الرياض، وهذا يبعث بالاطمئنان بما نراها من خدمة للقرآن الكريم، دستور هذه البلاد، في روئ جيدة وعمل احترافي، فما هو مشهود عن هذه البلاد منذ تأسيسها بخدمة القرآن الكريم والاهتمام بأهله”، مقدماً شكره للجمعية على ما قدمت من أمر مهم، متمنياً لهم التوفيق والنجاح.
وعن المنافسات على حفظ كتاب الله وزيادة عدد الحافظين في منطقة الرياض، أضاف: “ولله الحمد هذا من فضل الله، وواجب على الجميع شكر النعمة على ذلك، فهو أمر يحفظ للأمة خيراتها وأمنها واستقرارها، فالاهتمام بالقرآن والتسابق فيه يجعل الإنسان يطمئن على المستقبل”.