كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
سافر المصورُ الفرنسي “إريك لافورجي” إلى مخيمات اللاجئين بالقرب من مدينة أربيل في كردستان العراق ليصور أجمل العيون الكردية السوداء والزرقاء الواسعة المعبرة.
وكان الهدفُ من تصوير تلك الوجوه الجميلة ليس فقط تسليط الضوء على الجمال ولكن لتسليط الضوء على وضع هؤلاء النازحين على الحدود بين سوريا وكردستان هرباً من الأزمة السورية المستعرة التي أودت بحياة الكثيرين.
كما ذكر التقريرُ أنّ الأكراد كانوا دوماً ضحايا صراعات المنطقة ما بين العراق وتركيا وإيران ومؤخراً سوريا، والحياة في مخيم اللاجئين ليست سهلة أبداً، ومهما كانت الوجوه جميلةً فهي تخفي وراءها بؤساً وقسوة شديدة.
وعن تلك العيون الواسعة الزرقاء والخضراء غير المنتشرة بين الشرق أوسطيين يفسر لافورجي ذلك بأنهم ليسوا عرباً ولكنهم مختلفون، فهم شعب عريق يعود أصله لـ3000 عام قبل الميلاد.
Nawal
سبحان الله العلي العظيم على الابداع في خلقه