خريطة تعليق التدريب التقني الحضوري اليوم الأحد تعليق الدراسة الحضورية في تعليم محايل عسير تعليق الدراسة في جامعتي أم القرى والطائف رونالدو يتصدر قائمة هدافي دوري روشن انطلاق واحة الإعلام تزامنًا مع اجتماع المنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر زلازل تضرب 3 دول في يوم واحد طقس مكة الآن.. أمطار وصواعق رعدية وسيول رأسية لابورت تُهدي النصر 3 نقاط ثمينة أمام الخليج أمطار غزيرة مع حبات البرد على الباحة
سافر المصورُ الفرنسي “إريك لافورجي” إلى مخيمات اللاجئين بالقرب من مدينة أربيل في كردستان العراق ليصور أجمل العيون الكردية السوداء والزرقاء الواسعة المعبرة.
وكان الهدفُ من تصوير تلك الوجوه الجميلة ليس فقط تسليط الضوء على الجمال ولكن لتسليط الضوء على وضع هؤلاء النازحين على الحدود بين سوريا وكردستان هرباً من الأزمة السورية المستعرة التي أودت بحياة الكثيرين.
كما ذكر التقريرُ أنّ الأكراد كانوا دوماً ضحايا صراعات المنطقة ما بين العراق وتركيا وإيران ومؤخراً سوريا، والحياة في مخيم اللاجئين ليست سهلة أبداً، ومهما كانت الوجوه جميلةً فهي تخفي وراءها بؤساً وقسوة شديدة.
وعن تلك العيون الواسعة الزرقاء والخضراء غير المنتشرة بين الشرق أوسطيين يفسر لافورجي ذلك بأنهم ليسوا عرباً ولكنهم مختلفون، فهم شعب عريق يعود أصله لـ3000 عام قبل الميلاد.
Nawal
سبحان الله العلي العظيم على الابداع في خلقه