مانشستر يونايتد يسقط بفخ التعادل أمام بيرنلي نيوكاسل يُمطر شباك شيفيلد بخماسية بايدن يغير قواعد ظهوره الإعلامي بعد لقطات محرجة برعاية ولي العهد.. وزير الداخلية يتوج الفائزين بكأس العلا للهجن هاري كين يُحطم رقمًا قياسيًا جديدًا بـ الدوري الألماني أمير الرياض يوجه بسرعة الرفع بنتائج الإجراءات حيال التسمم الغذائي لحظة اغتيال أم فهد أشهر تيك توكر في العراق شاهد .. مشادة كلامية بين محمد صلاح وكلوب تُعجل برحيله أخبار الطقس.. أمطار على معظم المناطق حتى الـ11 مساءً الصلاة على منصور بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز
ناقشت صحيفة “أورشليم بوست” الإسرائيلية، القرار الذي اتخذته المملكة، برفضها مقعدها في مجلس الأمن، والذي أثار عديداً من ردود الأفعال الدولية والإقليمية, حيث عنونت الصحيفة تقريرها بسؤال: هل قرار السعودية جاء لنيل التكريم؟
وأشارت الصحيفة إلى أنه من الممكن أن تكون هذه الخطوة لجذب انتباه العالم.
ونقلت الصحيفة تعليقاً لموردخاي كيدر -مدير مركز دراسات الشرق الأوسط والإسلام (تحت التأسيس)، وباحث مشارك في مركز بيغن_السادات للدراسات الاستراتيجية في جامعة بار إيلان- قوله: السعودية أظهرت أمام العالم أن قرارها يعتبر “سلوكاً أخلاقيّاً” بدفاعها عن القضية الفلسطينيّة والسوريّة، ولم تتحدث عن إيران بشكل مباشر، رغم أن إسرائيل -حسب قوله- لا تمثل خطراً على السعودية بقدر ما تمثل إيران..!
وأشار كيدار إلى أن فهم ثقافة الشرق الأوسط من الممكن أن يفسر سرّ قرار السعودية, حيث لن تقبل أن تكون عضواً من “الدرجة الثانية” في المجلس، وتصويتها لن يكون ذا قيمة، مقارنة بالدول الخمس التي لها حقّ النقض، وهو ما تجلّى في رفض الصين وروسيا المبادرات السعودية بشأن سوريا، وهو ما وضعها في موقف محرج.
وتابع أنه يعتقد أن وجود السعودية خارج مجلس الأمن، يعد موقفاً أفضل من تواجدها “غير المؤثر” داخله، وبالتالي هي تحصل على التكريم المناسب وهي بالخارج وليس الداخل.
مواطن
السعودية رئيسة العالم كزعيم أنف: