سوق التمور بالمدينة المنورة فرصة واعدة لرواد الأعمال من الشباب السعودي
الرصد الفضائي للأرض.. منصة وطنية تعزز مكانة السعودية في قطاع الفضاء
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على والدة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود
هيئة التراث ترصد 24 حالة تعدٍ على مواقع وقطع أثرية خلال يوليو 2025
عناصر شائعة في المطابخ والحمامات وغرف الغسيل تهدد صحتك!
القبض على مخالفَيْن لتهريبهما 36 كيلو قات في عسير
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10921 نقطة
جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في الدبلومات المدفوعة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 44.4 كيلو حشيش في جازان
ضبط مواطن رعى 80 رأسًا من الأغنام في محمية الملك عبدالعزيز
المواطن – الرياض
قضت المحكمة الجزائية المتخصصة بسجن ثلاثة مواطنين مددًا متفاوتة يصل مجموعها إلى 34 سنة، إثر إدانتهم بتهديد أفراد الحراسات داخل السجن بقطع رؤوسهم، وتكفير رجال المباحث العامة، واتهام الأجهزة القضائية بالظلم ورشوة الشهود .
وحكمت الجزائية على المدان الأول بالسجن ست سنوات، والثاني 15 سنة، والمدان الثالث 13 سنة.
وتضمن الحكم الابتدائي إدانة المدعى عليه الأول باتهامه للدولة بالظلم، واتهامه للأجهزة القضائية بالظلم ورشوة الشهود، ونقضه للبيعة التي في عنقه بمبايعة قائد تنظيم القاعدة، وعزرته المحكمة على ذلك بأن يسجن لمدة ست سنوات من تاريخ انتهاء محكوميته في قضيته السابقة، ومنعه من السفر خارج المملكة بعد خروجه من السجن لمدة ست سنوات.
وأدين الثاني بانتهاجه المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة من خلال تكفيره لولاة الأمر في هذه البلاد ورجال المباحث العامة، ونقضه للبيعة التي في عنقه لولاة الأمر بمبايعته لأسامة بن لادن ثم أيمن الظواهري ثم قائد داعش، وتهديده لأفراد الحراسات داخل السجن بقطع رؤوسهم وأنه لن يتردد في ذلك إذا تحققت مصلحة في ذلك حسب زعمه، وحيازته لورقة لأحد قادة القاعدة المتضمنة سقوط الدولة السعودية، وإصراره على الخروج والالتحاق بالتنظيمات الإرهابية خارج البلاد، وعزرته المحكمة على ذلك بالسجن لمدة 15 سنة من تاريخ انتهاء محكوميته في قضيته الأخرى، ومنعه من السفر خارج البلاد بعد خروجه من السجن لمدة مماثلة لفترة حبسه.
كما ثبت إدانة المدعى عليه الثالث بانتهاجه المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة من خلال تكفيره الدولة السعودية وحكامها، واعتقاده بوجوب قتال العسكر في هذه البلاد، ونقضه البيعة التي في عنقه لولي الأمر بمبايعة أبي مصعب الزرقاوي ثم أبي حمزة المصري ثم أبي بكر البغدادي، واتهامه علماء هذه البلاد بالضلال، وحيازته لورقة تحتوي على طريقة صنع المتفجرات، وقررت المحكمة تعزيره بالسجن لمدة 13 سنة من تاريخ انتهاء محكوميته في قضيته السابقة، ومنعه من السفر خارج المملكة بعد خروجه من السجن لمدة 13 سنة.