هيئة النقل تحجز 8 شاحنات أجنبية وترصد 1462 مخالفة
وزير الصحة يكرم خالد القطَّان رائد زراعة الرئة في السعودية
الزكاة والضريبة: استفيدوا من مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية
أمطار رعدية غزيرة على محافظات مكة المكرمة والمدني يحذر
القبض على شخص نقل 14 مخالفًا لنظام أمن الحدود
ضوابط وشروط استحقاق إجازة أداء فريضة الحج في نظام العمل
أمطار ورياح نشطة على نجران حتى المساء
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في عسير
طيران ناس يختتم مشاركته في سوق السفر العربي بدبي بإطلاق تطبيقه على الساعات الذكية
طلبة تعليم الرياض يظفرون بـ 892 ميدالية في منافسات كانجارو موهبة 2025
تعرفهن بسيماهن فهن لا يحتجن لتعريف أنفسهن، يكفي فقط أن تلحظ ملابسهن الضيقة قاتمة الألوان، والإكسسوارات الغريبة في المعصم أو في الجيد، إنهن مراهقات “الإيمو”.
تلك الظاهرة التي بدأت في أوربا عام 1984، وغزت أمريكا في منتصف التسعينيات، وأفرادها يستمعون إلى موسيقى الهاردروك الصاخبة. حالياً بدأ “الإيمو” في الانتشار بين فتيات المدارس والجامعات بالمجتمع السعودي.
ويرى هؤلاء أنهن مختلفات عن زميلاتهن الأخريات، معتقدات أن ما أقدمن عليه ما هو إلا مجاراة للموضة، وأنه لا يوجد في الأمر ما يقلق، ويملن إلى أنواع بعينها من الموسيقى. أما الفتيات العاديات فيستغربن سلوك فتيات “الإيمو” ويرين أن هؤلاء الفتيات “مسترجلات” على تعبير بعضهن.
وتقول هنادي الشمري- طالبة جامعية- إننا نتعرف على فتاة “الإيمو” دون أن تعرف نفسها، لأن هؤلاء عادة ما يملن إلى الملابس الضيقة ذات الألوان القاتمة، فضلاً عن الإكسسوارات ذات الشعارات الغريبة. وأكدت أن هؤلاء بحاجة إلي تشديد الرقابة عليهن ونصحههن.
وأضافت المرشدة الطلابية علياء الرويلي أن تلك الظاهرة تنتشر غالباً في فترة المراهقة لسهولة تأثر الفتاة بما يدور حولها من مؤثرات سلوكية.
وأضافت الرويلي، في المدرسة تتم متابعة من يظهر عليها هذا السلوك، ويتم توجيهها مع إبلاغ أسرتها في حال استمرارها، موضحة أن الأسرة لها دور كبير لتعديل سلوك هؤلاء الفتيات.
ومن جهتها أكدت الدكتورة فتحية القرشي عضو جمعية علوم المجتمع بجامعة الملك سعود في تصريحات إعلامية لها أن الاستمرار فى ظهور الانحرافات السلوكية لدى طالبات الجامعات والمدارس يعود إلى فقدانهن للقدوة الحسنة، وحرمانهن فى أحيان كثيرة من الإشباع العاطفي، فضلاً عن حالات التفكك الأسري، مؤكدة أن ظاهرة “الإيمو” تعد واحدة من أنماط التمرد على الأسرة.
وانتقدت القرشي سلوك بعض المعلمات اللاتي يبدين رفضاً تاماً وتجاهلاً وإنكاراً لهؤلاء الفتيات، الأمر الذى يجعل المعلمات يستكملن دائرة الضياع والشتات الفكري والعاطفي الذي توجده بعض الأسر لدى البنات باستخدام أساليب القسوة أو التدليل أو الإهمال.
وأكدت القرشي أن هناك مغريات كثيرة تدفع الفتاة إلى الانحراف السلوكي، مثل صور تزييف الواقع والحقائق، وإظهار الانحراف السلوكي بصورة الموضة، والجريمة في بعض الأوقات تلبث ثوب البطولة.
وطالبت القرشي جميع مؤسسات المجتمع بالتكاتف من أجل محاربة الانحرافات السلوكية للفتيات، وتقديم الموعظة الحسنة لهن واحتوائهن فى وقت مبكر.
بو نواف
لا حول ولا قوة إلى بالله
ايمووو
وش المشكله انا ايمووووووووووووو
غير معروف
عسل
خلود
عرض تقديمى عن ظاهرة الايمو
غير معروف
لاحول ولا قوة الا بالله