التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
ارتفاع عدد ضحايا انزلاق التربة في كينيا إلى 51 قتيلاً ومفقودًا
10 مشروبات تساعد على إنقاص الوزن.. تناولها ليلاً
مباراة جنونية.. الخليج والاتحاد يتعادلان 4-4 بدوري روشن السعودي
سلمان للإغاثة يوزّع (507) سلال غذائية في محافظة ريف دمشق
قاضٍ أمريكي يمنع تعليق المساعدات الغذائية في ظل إغلاق الحكومة
حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 11 ألف قرص محظور
القبض على مواطن لترويجه 127 كيلو جرامًا من القات بعسير
المواطن – الرياض
سلّم المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الربيعة، اليوم، مساهمة المملكة للصندوق المركزي للدعم الإنساني في اليمن، المخصص لدعم البرامج الإنسانية لمنظمات الأمم المتحدة، الذي يديره مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا”، وذلك بمبلغ خمسة ملايين دولار أمريكي.
وتسلّم المساهمة بمقر المركز في الرياض، مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الشراكة في الشرق الأوسط ووسط آسيا، رشيد خليكوف.
وأوضح الدكتور الربيعة أن التمويل يأتي امتدادًا لدعم المملكة الكبير للأمم المتحدة، والمنظمات الإنسانية للصندوق المشترك للدعم الإنساني في اليمن الذي يدار من قبل مكتب تنسيق المساعدات الإنسانية “أوتشا” ويستخدم في حالات الطوارئ.
وقال الربيعة: “المملكة العربية السعودية أحد أكبر الداعمين للأمم المتحدة، ونأمل أن تصب في مصلحة المناطق الأكثر تضررًا واحتياجًا في عددٍ من الدول، وبالأخص في اليمن التي نحن بصددها اليوم”، منوهًا بمنظمات الأمم المتحدة بسرعة الوصول للمناطق المتضررة وتخفيف المعاناة عن الشعب اليمني، سائلًا الله تعالى أن يصب ذلك في مصلحة الأشقاء في اليمن وكل الدول المحتاجة.
وأكد خليكوف، من جهته، على العلاقة الجيدة التي تربط المكتب مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، موضحًا أن هذا الدعم السخي يعكس مدى هذه العلاقة الوطيدة في العمل الإنساني.
وقال: “سبق أن زرنا اليمن مؤخرًا، وشاهدنا جهود المركز هناك، ونؤكد أن المركز يقدم أفضل جهد ممكن في اليمن”.
يذكر أن الصندوق المركزي يأتي لدعم الحياة، ولتنفيذ الأنشطة والاحتياجات الأساسية للحياة للمنكوبين، والاستجابة لنداءات الإغاثة وفقًا للمبادئ الإنسانية، ولتقديم المساعدات الإنسانية في المناطق التي يصعب الوصول إليها من خلال الشراكة مع المنظمات غير الحكومية.
