قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
دعت رابطة العالم الإسلامي المسلمين للتأسي بنبيهم محمد -صلى الله عليه وسلم- والاستفادة من دروس هجرته وأصحابه إلى المدينة المنورة، مؤكدة على أهمية التراحم والتناصر والتضامن والتكافل والتعاون بين المسلمين حكومات وشعوباً.
وطالبت الرابطة الأمة بوحدة الصف، وبالعمل المشترك لمعالجة المشكلات والتحديات التي تواجهها، وخاصة الأحداث الدامية والصراعات والفتن والمشكلات التي تشهدها بعض البلدان الإسلامية والأقليات المسلمة في العالم.
وأوضح الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي -الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، في بيان أصدره- أن علاج المشكلات والتحديات التي تواجه الأمة، يكون بالحلول الإسلامية، وبالتقيد بأوامر الله -سبحانه وتعالـى- ورسوله وتحكيم الشريعة الإسلامية في مختلف مجالات الحياة، والحذر من اتباع الهوى والافتتان به، مبيناً أهمية دراسة سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- وسنته، والتعمق في فقهها، وربط الأجيال المسلمة بتوجيهاتها العظيمة، وجعلهـا القاعدة الصلبة في إقامة المجتمع الإسلامي المبنيّ على طاعة الله ورسوله، والدفاع عن صاحب الرسالة الخاتمة -محمد صلوات الله وسلامه عليه- وتعليم سيرته للأجيال المسلمة، مؤكداً أن سيرته مدرسة للمسلمين، ينبغي عليهم الاستفادة منها والتأسي بها.
وقال التركي، إن المسلمين -بتطبيقهم شرع الله، ونشر الإسلام بين الشعوب- يقدمون للإنسانية خدمات حضارية جليلة، تسهم في إنقاذها من التخبط العقدي والسلوكي، كما تسهم في حلّ مشكلاتها التي تعاني منها، داعياً شعوب العالم إلى الاستفادة من مبادئ الإسلام ومن تشريعه العادل، الذي كفل الحقــوق الإنسانيــة ، داعياً إلى تعريف البشريـة بالإسلام، وأنه رسالة عالمية للناس جميعاً ورحمـة كبرى لهذه البشرية، مؤكداً على أهمية أن يقوم العلماء ومؤسسات الدعوة، ورجال الإعلام والثقافة -في الأمة الإسلامية- بواجبهم في ذلك.
وأهاب بالحكومات والشعوب الإسلامية أن تتواصل في ما بينها، وتعمل على إطفاء نار الحروب وإنهاء الصراعات والفتن في بعض البلدان الإسلامية، وأن تنسق جهودها في الدفاع عن مصالح الأمة، من خلال صيغ العمل الإسلامي المشترك، وأن تبذل الجهود المخلصة، وتقدم المبادرات الحازمة لمعالجة قضايا شعوبها، وعلى رأسها قضية شعب فلسطين المحتلة، والمسجد الأقصى ومدينة القدس، التي تحاصرها المستوطنات الإسرائيلية من كل صوب.
ابووناصرر
أهم تحدي يواجه دول الخليج خاصة بعد أحداث حرب الخليج
هو إتحاد الدول الإسلامية بمنظومة واحدة والإنسحاب عن كل ما هو عربي الهوية فقط.والله أعلم
ما دهورنا إلا بعض العرب.