بدء نفاذ لائحة رسوم الأراضي البيضاء برسوم سنوية تصل إلى 10% من قيمة الأرض
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الإمام فيصل
إحباط تهريب 33 كيلو قات في جازان
قلعة مروان.. معلم شامخ يطل على مزارع النخيل في الطائف
حرس الحدود في جازان يُنقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة
ما إجراءات حماية بوتين في ألاسكا؟
أفالون فارما توزع أرباحًا نقدية بواقع 1.1 ريال للسهم عن النصف الأول
خروج 35 عربة قطار عن مسارها في تكساس
تحذير أمني عال الخطورة بشأن ثغرات أمنية في منتجات Foxit
وظائف هندسية شاغرة بـ هيئة سدايا
أكد معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الدكتور محمد بن سليمان الجاسر، أن خادم الحرمين الشريفين وجّه وزارة الاقتصاد والتخطيط بإعداد استراتيجية المملكة للتحول إلى مجتمع المعرفة مع وضع البرامج والمشاريع والجهات المنفذة ومؤشرات الأداء والجهة المشرفة على التنفيذ.
وأكد أن الاستراتيجية بعيدة المدى للمملكة (2005 – 2025) المعدة من قبل وزارة الاقتصاد والتخطيط، تسعى لأن تتحول المملكة إلى مجتمعٍ معرفيٍّ بحلول عام 2030م.
جاء ذلك خلال كلمةٍ ألقاها ضمن ملتقى ريادة الأعمال، الذي يناقش عدداً من المبادرات في مجال ريادة الأعمال، ودور الصناديق الوطنية الداعمة لريادة الأعمال، وتنظمه كلية الاقتصاد والإدارة بجامعة القصيم, بمركز الملك خالد الحضاري بمدينة بريدة، برعاية من أمير منطقة القصيم الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز.
وأشار معاليه إلى أن هذا التحول المعرفي يعتبر متغيراً رئيساً وحيوياً يمكن أن يؤدي أدواراً جوهرية في التغلب على تلك التحديات وزيادة فاعلية الاقتصاد السعودي وانعكاساته المباشرة على التنمية الوطنية، وهذا المتغير هو التحول نحو مجتمع المعرفة والاقتصاد القائم على المعرفة، الذي يعد من أهم دعائمه إبراز دور ريادة الأعمال.
وأوضح أنه يأتي في ظل اقتصادٍ مزدهرٍ متنوع المصادر يقوده القطاع الخاص والقدرات البشرية، ويحتل موقعاً بارزاً كدولةٍ رائدةٍ ضمن مجموعة العشرين، ويوفر فرص عمل مجزيةً وتعليماً عالي الجودة، إضافة إلى عنايةٍ صحيةٍ فائقةٍ وفرصٍ ثريةٍ للتطوير الذاتي، ومشاركة المجتمع لتعظيم رفاهية جميع المواطنين وحماية القيم الإسلامية وتراث المملكة الثقافي.
أبو عمر
إذا بغوا يكذبون
قالوا خطط استراتيجية
المجتمع ما هو في حاجة لوضع خطط استراتيجة لنقله لعالم المعرفة،، لأنه يمشي في هذا الاتجاه أصلاً.
المجتمع بحاجة يا وزير التخطيط لوضع خطط استراتيجية للدوائر والمؤسسات الحكومية والتعليم بشقيه العالي والعام والتدريب المهني لنقلها من زمن الورق والمكاتب والبيروقراطية ومركزية القرار إلى عصر الحكومة الإلكترونية والتعاملات اللا مركزية والإدارات المنتجة.
العصر يمضي ونحن لا زلنا في مكاننا ندور