بناء على توجيه الملك سلمان.. ولي العهد يغادر لترؤس وفد السعودية بالقمة العربية في البحرين ماذا يعني الرقم السري في مساند وكيف يمكن تغييره؟ إعلان نتائج النقل الداخلي اليوم كابيتال إيكونوميكس: التضخم في السعودية سيظل منخفضًا درجات الحرارة اليوم .. 3 مدن 42 مئوية والسودة 13 أسعار الذهب اليوم الخميس جمعية مساعي تستعد لـ آيتكس بالعديد من الاختراعات إتاحة التسجيل في اختبار القدرة المعرفية الورقي اليوم تحذير عالي الخطورة من الأمن السيبراني بشأن جوجل من خلال البوابة الإلكترونية.. حق الاعتراض على دفعة حساب المواطن
المواطن – نت
تمكنت حافلات تقل حوالي 400 مدني من سكان شرق حلب كانوا عالقين في مناطق النظام من الخروج ووصلت إلى ريف حلب الغربي.
وذكرت مصادر أممية أن من هجّروا من حلب حتى الآن يقدرون بنحو ثمانية آلاف و500 شخص، بينهم ما لا يقل عن 500 جريح ومريض، بينما عدد من سيهجرون من حلب يقدر بأكثر من 60 ألفاً.
وتجري هذه العمليات في ظل تعقيدات كثيرة واتهامات متبادلة لعبت فيها إيران الدور الأكبر، حيث عطلت اتفاقين سابقين بالقوة لتضيف بنداً ينص على إجلاء سكان من قريتي الفوعة وكفريا اللتين تقطنهما غالبية شيعية.
وفي وقت سابق، أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن عملية الإجلاء من شرق حلب والفوعة وكفريا أرجئت حتى إشعار أخر، أي حتى توافر ضمانات دولية.
من جانبهم، أكد مقاتلو المعارضة السورية، الذين أدانوا الهجوم على الحافلات، أن عملية الإجلاء من حلب توقفت مؤقتاً، مشيرين إلى أن اعتداء مقاتلين متطرفين على 20 حافلة قرب الفوعة وكفريا أثر على استئناف عمليات الإجلاء.