ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
ألقت قوات الأمن بمنطقة تبوك القبض على عصابة مكونة من أربعة أشخاص أفارقة اعتادوا سرقة عملاء البنوك خلال الفترة الماضية.
وكشف نائب الناطق الإعلامي لشرطة “تبوك” النقيب محمد الرشيدي تفاصيل خطة الجناة في سرقة ضحاياهم.
وأوضح الرشيدي أن أفراد العصابة دأبوا على مراقبة عملاء بنوك المنطقة من المواطنين والمقيمين بعد خروجهم من البنوك، وسرقة المبالغ المالية التي بحوزتهم بطريقة منتظمة.
وأضاف الرشيدي أن قوات الأمن أعدت لهم كميناً، وتمكنت من ضبطهم متلبسين، أثناء قيامهم بسرقة نحو ١٣٠ ألف ريال من إحدى السيارات بسوق الخضار، حيث قام أحد الجناة بكسر زجاج السيارة بطريقة احترافية مستخدماً أداة خصصت لهذا الغرض، وأنجز ذلك بسرعة فائقة، دون أن يشعر به أحد، وتجمع معه باقي اللصوص، وسرقوا المبلغ؛ لكن قوات الأمن تمكنت من ضبط اثنين منهم بموقع الجريمة، بتفتيش السيارة التي كانوا يستقلونها والتي اتضح أنها مؤجرة ومظللة بالكامل.
ووجدت قوات الشرطة أداة السرقة ومبلغاً آخر يقدر بنحو 15 ألف ريال داخل السيارة.
وقال الرشيدي إن المتهمين ادعيا أنهما لا يمتلكان مسكناً بتبوك، إلا أن جهات البحث والتحري تمكنت من معرفة مسكنهما، وداهمته، لتكشف وجود اثنين آخرين من أفراد العصابة، وضبط بحوزتهما مبلغ ألف ريال، وأداة تشبه الأداة التي نفذت بها السرقة، وتم توقيف الأربعة لإحالتهم إلى جهات التحقيق.
من جهته قدم مدير شرطة تبوك اللواء معتوق بن سعيد الزهراني شكره لمدير ادارة الدوريات الامنية العقيد فيصل العنزي و الافراد المشاركين بالعملية
و طالب الجميع بالحرص والانتباه والاستفادة من الوسائل التقنية التي توفرها البنوك وعدم حمل مبالغ كبيرة معهم .
ابو حمد
هؤلاء العصابات من الأفارقة محترفين سرقة عملاء البنوك من فترة ليست بالقصيرة … وتكررت جرائمهم ومع ذلك لم نسمع بأحكام تثلج الصدر مثل عقوبة الأعدام على من يرتكب مثل هذه الجريمة حتى يكن عبرة لكل مفسد فهذا مثله مثل قاطع الطريق وقتله لا يكفي الناس شره وحسب بل يجعل غيره يرتدع … ضعف العقوبة اكبر حافز لأرتكاب الجريمة