تصاعد التوتر غرب ليبيا والجامعة العربية تعرب عن قلقها
مليار شخص حول العالم يعانون من اضطرابات عقلية
مدني الرياض يخمد حريقًا في ناقلة وقود إثر حادث مروري
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة الأمن بعسير
شاهد.. زعيم كوريا الشمالية يصل بكين على متن قطار مصفح
وظائف شاغرة لدى شركة الدواء
السعودية تسهم في إحباط تهريب 125 كيلوجرامًا من الكوكايين في لبنان
طلاب من 55 دولة يجتمعون في رحاب جامعة الفيصل لتجربة تعليمية عالمية
التأمينات الاجتماعية تطلق منصة GOSI Brain للذكاء الاصطناعي
عمومية الصحفيين تستعرض شؤون المهنة وتقر عددًا من اللوائح
المواطن – واس
بدأت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء اللاجئين السوريين من خلال الحملة التي أطلقتها والتي تحمل شعار “لأجلك يا حلب ” بتسيير القوافل الإغاثية لصالح الأشقاء النازحين السوريين من حلب مؤخراً وذلك بهدف تأمينهم بالمواد الإغاثية الأساسية حيث تم إدخال10 شاحنات تحتوي على 47 ألف جاكيت و 30 ألف كنزة و15 ألف شال نسائي و9 آلاف بطانية .
وأوضح مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في تركيا خالد السلامة أن مكتب الحملة في تركيا قام ومنذ بدء الأحداث الدامية في حلب بالتنسيق مع الجهات الرسمية التركية بغية إدخال المساعدات للأشقاء النازحين السوريين من حلب والذين هم بأمس الحاجة لمثل هذه المساعدات حيث تم تخصيص عدد 50 ألف جاكيت و 30 ألف بطانية كبيرة و 20 ألف بطانية طفل و 50 ألف طقم شتوي و 30 ألف بلوفر شتوي بالإضافة إلى 15 ألف شال نسائي تم إدخال الدفعة الأولى منها عن طريق معبر باب الهوى على الشريط الحدودي التركي السوري ، مشيراً إلى أن القافلة الثانية سوف يتم تسييرها يوم غد الخميس بإذن الله .
من جهته أكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن هذه المساعدات الإغاثية التي سيرتها الحملة الوطنية السعودية تأتي للوقوف مع الأشقاء النازحين السوريين الذين لا يزالون في محنتهم منذ اندلاع الثورة السورية وذلك بهدف سد احتياجاتهم والتخفيف من معاناتهم التي يمرون بها ، مضيفاً أن العمل جارٍ في إدخال المساعدات إلى الداخل السوري خلال موسم الشتاء بواقع 400 ألف جاكيت و 176 ألف بطانية كبيرة و 188 ألف بطانية طفل و 288 ألف طقم شتوي و 144 ألف بلوفر و 172 ألف شال نسائي يتم توزيعها على الأشقاء النازحين السوريين على الشريط الحدودي السوري التركي.
ونوه السمحان بأن هذه المساعدات الإغاثية هي ثمار عطاء الشعب السعودي الكريم لأشقائه اللاجئين السوريين واستكمال لما تسير عليه مملكة الإنسانية بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله – في وقفة إنسانية صادقة إلى جانب الأشقاء اللاجئين والنازحين السوريين.