ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
شاهد.. الجماهير الهلالية تتوقع صاحب أول هدف بمونديال الأندية
قبل لقاء ريال مدريد.. نتائج الهلال في غياب ميتروفيتش
حرس الحدود في جازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة
ترامب عن رفض المرشد الإيراني طلب الاستسلام: حظًًا سعيدًا!
كشفت التحقيقات التي أعلنت عنها وزارة الداخلية أمس الأول، السبت، عن أن ارتداء العباءة هي إحدى الطرق التي يستخدمها أصحاب الفكر الإرهابي في التخفّي عن رجال الأمن، وهو ما يثبت عدم قدرتهم على المواجهة، بالرغم من كل التهديدات التي يطلقونها والتي تختفي خوفًا من رجال الأمن البواسل.
وأكبر مثال على ذلك هما “عادل عبد الله المجماج”، و”طلال سمران الصاعدي” اللذان سبق القبض عليهما في مظاهرة “فكوا العاني” وإثارة فوضى في سلسلة مطالبات قام بها بعضهم من أجل موقوفين في قضايا أمنية، حيث تم إطلاق سراحهم، في وقتٍ سابق، وأثبت محاولتهم التخفّي والتنكّر في زي نسائي، وخوفهم من مواجهة رجال الأمن.
ولم يُجدِ حملهم أحزمة ناسف نفعًا، فكلاهما لقي حتفه بعد 15 عامًا من نشوب وتغلغُل الفكر الإرهابي به إلى أن تم الإعلان عن أسمائهم كمتّهمين في الضلوع بتفجير مسجد الطوارئ بعسير، قبل عام، مع عددٍ من الإرهابين الذين قُضِي على بعضهم، وكان آخرهم صباح أمس، السبت، في حي الياسمين، بالرياض.