بواكير الرطب الحساوي تبشر بإنتاج وفير والأسواق تتهيأ لاستقبال أشهر أنواعه
أكثر من 500 هزة أرضية تضرب سلسلة جزر جنوب غربي اليابان
أفضل وقت لشرب الشاي الأخضر
المياه تشرع في تنفيذ 23 مشروعًا بالمدينة المنورة بأكثر من 814 مليون ريال
سامسونغ تزيد المواد القابلة لإعادة التدوير في هواتفها
ارتفاع موجودات ساما في مايو إلى أعلى مستوى منذ يوليو 2022
كاتريون توقع عقدًا مع أرامكو بـ33 مليون ريال
تراجع أسعار النفط اليوم
ضوابط واشتراطات ممارسة الأنشطة الصناعية خارج المواقع المخصصة
المصرف الليبي يكشف عن عمليات تزوير ضخمة بالمليارات
ذبحت امرأة مغربية ابنتها ذات 9 سنوات على الطريقة “الداعشية”، وأضرمت النار في المنزل محاولة قتل ابنتها الثانية 5 سنوات، التي نجت من الموت بأعجوبة بعد فرارها من المنزل، في منطقة “أفوس” ضواحي الرشيدية.
وأوضحت صحيفة الصباح الإلكترونية، أن الجريمة استنفرت عناصر الدرك الملكي للرشيدية، التي تمكنت من إيقاف المتهمة، وهي في حالة نفسية مهزوزة، قبل أن تحيلها للنيابة العامة، بجناية القتل العمد وإضرام النار بعد تعميق البحث معها، حيث استغلت المتهمة مغادرة زوجها منزل العائلة، فتوجهت إلى المطبخ وتحوزت سكينا، وأسقطت ابنتها أرضا، ودون اكتراث لتوسلاتها، ذبحتها من الوريد أمام أنظار ابنتها الثانية.
والغريب أن المتهمة لم تكتف الأم بذبح طفلتها، بل حاولت أيضا قتل ابنتها الثانية بالطريقة نفسها، إذ طاردتها في المنزل، إلا أن الطفلة احتمت بغرفة وأقفلت الباب عليها، ما دفع الأم إلى إضرام النار في قنينة غاز وباقي محتويات المنزل، لتتمكن ابنتها من مغادرة الغرفة وفتح باب المنزل والفرار وهي تصرخ.
ولم يكن هناك سببا واضحا للجريمة، حيث أكد فيه الزوج للمحققين أن زوجته كانت تخضع لحصص من العلاج النفسي بشكل منتظم، وأنها في الآونة الأخيرة اشتد عليها المرض، كانت نتيجته قتل ابنتها، دون تقديم شهادات طبية تفيد تصريحاته، قال شهود إن الزوجة كانت تعيش وضعا اجتماعيا صعبا، إضافة إلى وجود خلاف حاد مع زوجها وعائلته، وهو ما يرجح أن قتل المتهمة لابنتها وإضرام النار في منزل العائلة، هو انتقام من الزوج، بعد أن ضاقت ذرعا من خلافاتها اليومية معه وعائلته.
القرني
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم انا لله وانا اليه راجعون وش ذنب الأطفال الحمد لله اللذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير من عبادة تفضيلا