الغذاء والدواء: علامة حلال موحّدة مدخل لاقتصاد عالمي أكثر اتساعًا ونموًا
عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الداخلية الإسباني
تعديل بعض مواد نظام التسجيل العيني للعقار تعزز جودة البيانات وتحفظ حقوق الملاك
صقور المحترفين تتنافس على جوائز كأس نادي الصقور السعودي 2025 في رابع أيامه
الشؤون الإسلامية: 29 ألف مستفيد من برنامج “تحصين وأمان” بمكة المكرمة
هيئة فنون الطهي تطلق مهرجان “الوليمة” للاحتفاء بتراث المذاق السعودي الأصيل
308 صقور تتنافس بأشواط الملاك في ثالث أيام كأس نادي الصقور السعودي 2025
النصر يقسو علي استقلال دوشنبه برباعية نظيفة
محافظ الأحساء يستقبل رئيس اللجنة الوطنية للتطوير العقاري باتحاد الغرف السعودية
“كأس نادي الصقور السعودي 2025” تعيد الصقارين السابقين لممارسة هوايتهم والفوز بالجوائز
المواطن – أحمد المسعود – الرياض
مازح صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزارة وزير الداخلية، أحد شباب متلازمة داون بعد زيارتهم لسموه بمكتبه بديوان وزارة الداخلية اليوم.
وكان الشاب قد دعا بفوز نادي النصر بكأس ولي العهد الذي سيرعاه سموه بتاريخ 10 مارس 2017م، ورد سموه مازحاً مع الشاب: ” أنت تحب النصر، بس أنا ما عندي أي ميول أبشرك، وإن شاء الله أن تكون هناك مباراة جيدة”.
وكان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الرئيس الفخري لجمعية صوت متلازمة داون التقى بمكتب سموه بديوان وزارة الداخلية اليوم وفداً من أعضاء ومنتسبي جمعية صوت متلازمة داون.
وقد أكد سمو الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز للقائمين على الجمعية العناية بهذه الفئة من أبناء الوطن في إطار ما تحظى به فئات المجتمع من عناية ورعاية كريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لا سيما ذوي الاحتياجات الخاصة ومنهم ذوو متلازمة داون.
وأعرب سمو ولي العهد عن سعادته بلقاء هذه الفئة العزيزة من أبناء الوطن، موجهاً سموه القائمين على الجمعية بتقديم الرعاية والتدريب لهم وتنمية مهاراتهم وقدراتهم بأساليب متطورة تحاكي احتياجاتهم ومتطلباتهم وتوفير ما يحقق ذلك.
وثمن سمو ولي العهد للقائمين والعاملين في جمعية صوت متلازمة داون ما يبذلونه من جهود تجاه هذه الفئة المهمة من أبناء الوطن، وحثهم على تقديم خدمات ورعاية أفضل لهم والتخفيف من معاناة أسرهم في توفير مجالات تعليم أفضل تواكب قدرات أبنائهم ورعايتهم صحيًّا وفكرياً ونفسياً.