وظائف شاغرة في الصندوق السعودي للتنمية
وظائف شاغرة بـ البنك الإسلامي للتنمية
وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
القبض على مواطن لتهريبه ونقله مواد مخدرة بجازان
الهيئة الملكية لمدينة الرياض تستعرض مشاريعها في التراث العمراني في أسبوع الترميم الدولي
وظائف شاغرة في الهيئة العامة للأوقاف
وظائف شاغرة بمركز نظم الموارد الحكومية
الأمن البيئي يستعرض أحدث التقنيات والآليات بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025
بيع صقر طرح بـ100 ألف ريال في افتتاح مزاد نادي الصقور السعودي 2025
وظائف شاغرة لدى مجموعة تداول
المواطن – واس
نفذت قوات الأمن الخاصة فرضياتها في اليوم السادس ضمن التمرين التعبوي المشترك الثاني للقطاعات الأمنية (وطن 87 )، وذلك بالاشتراك مع القطاعات الأمنية السعودية الأخرى، بمدينة الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز للعمليات الخاصة والتطبيقات المتقدمة بقوات الطوارئ الخاصة بالمدينة المنورة.
واستمراراً لعمليات التمرين التعبوي المشترك الثاني للقطاعات الأمنية وطن 87، نفذت قوات الأمن الخاصة باستخدام أسلحة واليات جديدة وتخصصية ومجموعات محترفه من مقاتلي قوة العمليات الخاصة وقوة الأمن المدرعة وقوة أبطال وإزالة المتفجرات وفرق الدعم اللوجستي، بالاشتراك مع طيران الأمن مجموعة من السيناريوهات المعدة خصيصا لتحاكي الواقع لفرضيات مكافحة العمليات الإرهابية المحتملة والتعامل مع الفئات الضالة في الظروف الطبيعية المتنوعة وفي أماكن وبيئات مختلفة، وتكللت هذه العمليات بنجاح كبير وسرعة فائقة ودقه متناهية بالتنفيذ والتطبيق والتي حققت درجات عالية من النجاح وفق المعايير العالمية.
يذكر أنه تشكلت النواة الأولى من قوات الأمن الخاصة عام 1382هـ في شكل سرية ينحصر دورها في حراسة سمو ولي العهد ـ آنذاك ـ الأمير فيصل بن عبدالعزيز يرحمه الله، وفي عام 1383هـ عززت هذه السرية بزيادة عدد أفرادها وسميت “قيادة حرس سمو ولي العهد” وترتبط مباشرة بمدير الأمن العام.
وفي عام 1386هـ تغير المسمى إلى “سرية وزارة الداخلية “، حيث أصبحت مهمتها أكثر اتساعاً فشملت حراسة وزارة الداخلية ومنشآتها، وحماية بعض الشخصيات المهمة، ومساندة أجهزة الأمن الأخرى ثم أعيد تنظيمها وتغيير مسماها إلى قوة “طوارئ وزارة الداخلية ” في عام 1388هـ، وفي عام 1389هـ تغير مسماها إلى “قوة طوارئ المنطقة الوسطى” وفصلت عن الأمن العام، وضمت إلى المباحث العامة.
وفي عام 1390هـ انفصلت عن المباحث العامة، واعتمدت عضويتها في لجنة الضباط العليا، كما اعتمدت لها ميزانية خاصة وفي عام 1391هـ استبدل مسماها إلى “قوة الأمن الخاصة “، وأسندت إليها أعمال ذات مجهود غير عادي.
واعتبار من عام 1398هـ اعتمد تغيير مسماها إلى قوات الأمن الخاصة ومساواة قائدها العام بالمديرين العامين في قطاعات قوى الأمن الداخلي، وإضافة عدد من التنظيمات الجديدة إلى مهامها وتشكيلاتها، واعتماد فروع لها بالمنطقة الغربية والمنطقة الشرقية.