250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
شدّد المدير العام للأندية الأدبية -الأمير سعود بن محمد بن عبدالله بن مساعد آل سعود- على أهمية ملتقى “خطابنا الثقافي في نسخته الخامسة”، والذي يأتي في هذه الدورة تحت شعار (الثقافة والإعلام.. توافق.. تضاد.. تكامل) وينظمه نادي مكة الثقافي الأدبي خلال الفترة من الخامس حتى السابع من شهر صفر للعام الهجري الجاري.
وقال سموه بمناسبة انعقاد الملتقى: “نحن نشجع الأندية الأدبية على الخروج من أسوار التقليدية والتماشي مع متطلبات المجتمع، وذلك بخطاب ثقافي منوع يضع مصلحة الوطن أولاً”.
وأشار الأمير سعود لوجود عدة خطابات بعضها معتدلة وأخرى متطرفة، مؤكداً ضرورة أن تكرّس الأندية الأدبية الخطاب الثقافي الإعلامي المعتدل الحر، الذي يعبّر عن المجتمع بكل حرية ضمن الثوابت الشرعية والوطنية.
ولفت سموه إلى أنه في ظل انتشار وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام الجديد فإن المواطن يستطع أن يعبر عن رأيه بكل حرية ولكن ضمن مسؤوليته تجاه دينه أولاً ومن ثم وطنه.
وعدّ خطوة نادي مكة الثقافي بإقامة هذا الملتقى واختيار هذا العنوان الذي يتماهى مع المرحلة بأنه خطوة مباركة، مطالباً باقي الأندية الأدبية أن تحذو حذو أدبي مكة بإقامة ملتقيات وفعاليات تلامس المجتمع وتتساير مع الخطاب العصري الحالي.
واعتبر الأمير سعود أن ملتقى أدبي مكة أحد الفعاليات الجاذبة للشباب بدليل تقديم عدد منهم أوراق عمل للمشاركة بفعالية به، مطالباً أن تكون 70 % من أنشطة الأندية الأدبية مخصصة لفئة الشباب والفتيات على حدّ سواء.