القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
6,551 ميجاواط سعة مشاريع الطاقة المتجددة المُشغلّة حتى نهاية 2024م
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
قدمت مبادرة “ألف حوار”، التي أطلقتها شركة “ألف خير”، فرصاً للتواصل وتبادل مصادر الإلهام بين رواد الأعمال والشباب، حيث قدم تمن خلالها حوارا مفتوح بين اثنين من أهم صناع التغيير في عالم التطبيقات والتصاميم، تحت شعار “من الصعوبة إلى الإمكانية”.
وتعد مبادرة “ألف حوار” منصة للتعليم والإلهام وتوفير فرص التواصل لرواد الأعمال والشباب حيث يقدم من خلالها حوار مفتوح بين اثنين من صناع التغيير، أحدهما محلي والآخر دولي لتبادل الأفكار وخلق أثر اجتماعي إيجابي، يشارك كلاهما بقصة نجاحه والطرق التي سلكها لتحقيق أهدافه. وهناك مواضيع مختلفة تم التنسيق لها لخلق روح الحوار بين مصممي التطبيقات وهي: (التطبيقات والتصاميم) و(المواد الغذائية والمشروبات) و(الأفلام والإخراج) و(الرياضة والصحة).
وأوضحت مديرة العمليات عبير الفوتي أن المتحدثين الرئيسيين، ضمن المبادرة، هما الدكتور سياستان ستريكر، من ألمانيا، مؤسس “شارك الوجبة”، وهو تطبيق للتمويل الجماعي لمكافحة الجوع في العالم، والسيد نديم بخش، مؤسس مختبر “أكسبرت”، وهو تطبيق لإدارة سائق العائلة والمتحدثين لهما نفس الشغف لتطوير المجتمع من خلال التكنولوجيا والابتكار.
وركز المتحدثان على أهمية تبادل الأفكار لخلق أثر اجتماعي إيجابي، وشارك كلاهما بقصة نجاحه والطرق التي سلكها لتحقيق أهدافه التي يدور موضوع المبادرة حولها.
وتنبع أهمية المبادرة انطلاقاً من أنه بحلول عام 2019، من المتوقع أن يتجاوز عدد أجهزة الهواتف الذكية في العالم الخمسة مليارات هاتف، وقد أصبحت الهواتف الذكية اليوم أكثر قوة، وباتت تدير جزءاً كبيراً من حياتنا اليومية، حيث يزداد عدد مستخدمي التطبيقات المتوفرة عليها بصورة متسارعة.
و”ألف خير” هي شركة اجتماعية مقرها الرياض، أسستها صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر في عام 2013، وتهدف إلى توفير إمكانية الوصول إلى فرص أفضل، ورؤيتها أن تكون مركزاً للتميز في مجال التنمية الشخصية والمهنية للأفراد، لتمكينهم من أن يكونوا أكثر إنتاجاً، وأعضاء فاعلين في مجتمعهم، وذلك من خلال مبادراتها المتعددة التي منها برنامج “ألف درب”، و”أبدع” ومبادرة “ألف حوار”.