تراجع أسعار الذهب
وظائف شاغرة للجنسين بـ الاتصالات السعودية
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة
وظائف شاغرة لدى فروع شركة المراعي
القبض على مواطن نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في جازان
علماء يرصدون جسمًا غريبًا في الفضاء!
الطفلة مروة بوغاشيش.. تطورات جديدة في جريمة خطيرة هزت الجزائر
تأثير شرب عصير الرمان على ضغط الدم
رسميًا.. منع بيع منتجات التبغ في الأكشاك البقالات
الملك سلمان وولي العهد يعزّيان رئيس نيجيريا
يصعب علي أن أعترف بأنني سارق، ولكنها الحقيقة، اعتدتها منذ زمن.
واليوم لم أعد سارقاً عادياً، إني كبرتُ وكبرتُ مع الأيام، حتى أصبحت السارق الأكبر.
يجوز أنني أسرق ذهباً، ويجوز أنني أسرق خشباً، ويجوز أنني -أجلكم الله – أسرق تراباً.
ولكن كلها سرقة، ولا يجوز لي إلا أن أعترف بذلك، لكن هل تصدقون إن قلت بأنني أستمتع بالسرقة، وبأنها من أهم مصادر المتعة بالنسبة إليّ.
حين يهجع الناس، وتخبوا الأصوات، يحين موعدي مع السرقة، خِلسَةً أدخل إلى ذلك البحر المتلاطم، أقبض قبضتي وأنسَل، أيُ قبضةٍ هي؟ لا تسألني.
ولكنها شوارد الذهن، سلبتها عقلي وسطرتها لكم، فإن أنا أجدت فنعم السرقة، وإن فشلت فلا عتاب عليّ فما أنا إلا سارق.