جامعة الباحة تعلن تمديد القبول للدراسات العليا
عيد الأضحى الجمعة 6 يونيو فلكيًا
طرق تخفيف قلق الطلاب خلال فترة الاختبارات
3 لقاحات إلزامية في موسم حج 1446
ارتفاع أسعار الذهب بأكثر من 2%
توقعات الطقس اليوم: شديد الحرارة مع غبار ورياح
طعن عشوائي في محطة قطار هامبورج الألمانية وإصابة 17 شخصًا
وظائف شاغرة في فروع شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك
ظل هم “المطر” – وعفى الله عن من حول نعمة كالمطر إلى نقمة وهم-، يطارد المواطن والمقيم بالمملكة، كشدة تآبى أن تزول، وتآبى أن ترتبط بفصل من فصول السنة، فحتى الربيع تحول -ولله الحمد على كل حال- إلى فصل لإرتفاع أعداد الشهداء، جراء الغرق، وذبول المركبات، بعد أن درسنا سنوات أنه شهر إخضرار الأرض.
من غرق جدة قبل أربعة أعوام، مروراً بغرق الرياض ومدن أخرى، وليس نهايةً بغرق مكة، كل ذلك يدعونا للغناء مع عبدالحليم “إني أغرق أغرق أغرق”.
الأمر الذي يتطلب قرار سيادي من المقام السامي بإنشاء وزارة لتصريف مياه الأمطار لعلاج الهم الوطني، ويخصص للوزارة ميزانية ضخمة، لعلاج مشاكل البنية التحتية، نظراً للتغير المناخي على مستوى العالم، والذي ينبئ بحالات غرق مستمرة لمدن مملكتنا.
هي الحقيقة فالأمر اليوم أكبر من إمكانية إمارة منطقة، أو عبث تاجر، بل خلل بالبنية التحتية تتطلب تدخل القيادة -أيدها الله-، ولعلها فرصة مع الثورة العمرانية في كافة مدن المملكة، إنشاء الوزارة لتعمل بالتوازي مع العمران الهائل في مناطق المملكة.
تويتر: @SALEEH10
حمد
لاحياة لمن تنادي