بموافقة الملك سلمان.. الشيخ صالح بن حميد خطيب يوم عرفة لحج 1446هـ
المياه وupsource by solutions توقعان اتفاقية استراتيجية لتعزيز خدمات العملاء
عدد ساعات من النوم خطر على قلبك!
شجار بالسواطير في مركز تجاري إسترالي
6 خرائط تفاعلية لمعرفة الطرق والاتجاهات في موسم حج 1446 هـ
الصندوق العقاري يعلن آلية جديدة لصرف الدفعات التمويلية لمستفيدي البناء الذاتي وأرض وقرض
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك الأردن
المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم الثلاثاء 29 ذي القعدة
الجوازات: وصول 961,903 حجاج عبر المنافذ الدولية حتى نهاية يوم أمس
ارتفاع حصة الاقتصاد الرقمي 15.6% من الناتج المحلي الإجمالي
لم تهمل المملكة يوماً قوتها العسكرية، بل ظلت يقظة حتى في فترات الرخاء والأمان، فقادتها يعلمون جيداً ما يحاك ضد بلادهم، كقوة دينية، وقوة إقليمية للمنطقة ولأشقائها بذات الدين أولاً، وبذات اللغة ثانياً، خاصة أن الصديق قد يظهر عدواً في وقت الضيق.
وفي فترات الشدة -المشابهة للفترة الحالية- ظلت الرياض قوة عسكرية، ترعب الخيانة قبل الخونة، فكيف بحال الخصوم؟!، متوكلة على الله، ومستندة على صداقات وتحالفات مع أوفياء، جمع بينهم الدين أولاً، والوفاء ثانياً، لم تفرق بينهم المسافات، في زمن أضحى الجار سلاح الأشرار.
اليوم، والخطر يقترب، والفتنة مشتعلة بأماكن متفرقة حول السعودية؛ أضحى لا بد للقيادة السياسية أن تؤكد قوتها العسكرية للعالم ككل، بما فيهم جيرانها، فالرياض ستظل كما كانت في ١٣١٩هـ قوة عسكرية لا يمكن التنبؤ بما تخبئه لمن يتربص بها، بفضل الله أولاً ثم بحكمة قادتها -غفر الله لمن انتقل منهم إلى جواره، وحفظ من بقي منهم وأطال بأعمارهم على عمل صالح-.
سلطان البقمي
حفظ الله بلادنا من كل سوء