أوبك +: زيادة إنتاج النفط بمقدار 137 ألف برميل يوميًا وسنواصل متابعة ظروف السوق
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يعزز حضوره عالميًا ومحليًا
أمانة جدة تصدر وتجدد 7.850 شهادة صحية وتفحص 7.812 عينة غذاء
هل تسجيل الموظفين إلزامي في التأمينات الاجتماعية؟
استقالة رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا
ضبط مخالف لتهريبه 6.300 قرص محظور بجازان
إثراء يفتح باب التسجيل في فعاليات تحديات تنوين
أمطار على محافظات منطقة مكة تستمر لأيام
أمانة القصيم تنفذ إعادة سفلتة وصيانة 40 ألف متر من الطرق في أبانات
السجل العقاري يبدأ تسجيل 214,166 قطعة عقارية في الرياض والشرقية
في لقاء ببرنامج “إضاءات” في مطلع العام 2012م مع الكاتبة والأديبة السعودية “أميمة الخميس” سألها تركي الدخيل عن رأيها في الحملات التي تدعو لحقوق المرأة، ونالت إعجابي إجابتها الواعية حين ردت: (أنا ضد رفع الشعارات الأنثوية، وأعتقد أن الدرب الوحيد للمرأة للنجاح وإثبات وجودها هو إثبات وجودها عبر تفوقها).
عادة التشنج ورفع الشعارات تجاه القضايا سواءً بالدفاع عنها أو بمحاربتها لا ينتج عنها سوى الخسائر, لكي نكسب قضية ما يجب علينا أن نناقشها كما هي ونتقبل مَن يعارضها، لا أن نشرع بإعلان العداء ضده والدعوة بحملات تظاهرية تدعو للخروج عن أنظمة القانون.
إن حملة قيادة المرأة التي يدعو إليها المندسون -مؤخراً- ليست سوى ذريعة للخروج على ولي الأمر, بل إنها دعوة صريحة لزعزعة أمن البلاد تحت ذريعة السماح للمرأة بقيادة السيارة، مستغلين اختلاف وجهات النظر حول قانون قيادة السيارة بالسعودية, يرى الكثير أن قيادة المرأة للسيارة ينتج عنه مفاسد أخلاقية، ولذلك يرون أن منعها واجب لدرء المفاسد، والجانب الآخر يرى أن قيادة المرأة للسيارة حق مكتسب ويجب السماح به قانونياً, وهذا الاختلاف نتيجة طبيعية وصفة مشتركة في كل قضايا الكون ولا شيء يتفق عليه الجميع ولكن الدعوة للحملات ورفع الشعارات من أجل فرض رؤية ما ليست سوى دعوة للفوضى ومدخل لإثارة الفتنة, دعونا نختلف حول السماح للمرأة بالقيادة أو بمنعها ولكن بوعي تام بأن الاختلاف شيء فطري وبرؤية بعيدة المدى بأن هناك من يستغل اختلافتنا من أجل مصالحه الشخصية، وخاصة من يدعون لحملة 26_أكتوبر رغم بيان وزارة الداخلية الصريح الذي يعلن عدم سماحها بتنظيم مسيرات قيادة المرأة.
@fahadaraeshi
ابو لانا...
يسلم قلمك ياابو المهند
م . محمد السلمان
تحياتي لك ولكتابتك الطيبه والهادفه ولكن الا تجد أن المجتمع واقصد به السعودي الشاب ينقصه الوعي في عدة جوانب من هذا الموضوع بالذات وللاسف يخرج من يقول قيادة المرأة شي خطير ومنها من يقول قيادتها حق مكتسب، ولكن تناسوا ثقافة المجتمع تحتاج الى زيادة تثقيف لكي يسمح للمرأة بالقياده وأن من يدعو للخروج وعمل المسيرات ورفع شعارات ، انما هم قلة ويريدون خلق الزعزعة والفتنه وعدم الاستقرار في بلدنا الحبيب .
ومن يمثل النساء في مجلس الشورى تناسوا اهم القضايا التي تهم هذه الفئة من المجتمع السعودي ووضع جل تركيزهم على قيادة المرأة وكأنها
هي من ترفع من ثقافة وقوة المجتمع السعودي
وفق الله الجميع واتمنى من الله العلي القدير أن يحمي بلدنا وحكامنا ويدلهم على الخير كله
فهد عريشي
شكراً جزيلاً أبو لانا.