بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، يعد كلمة السر في التحركات السعودية الدبلوماسية من فترة تتجاوز النصف قرن، فالملك والذي كان ملاصقاً لأخوته أثناء فترة حكمهم، تشرب السياسة من والده الامام المؤسس -طيب الله ثراه-.
اليوم الملك سلمان على رأس الهرم شخصياً، ويدير الدولة بما اكتسبه من حكمة وحنكة طوال السنين الماضية من عمره المديد بالانجاز، ووحده الإنجاز من لا يرضخ إلا لسلمان المجد.
عاصفة الحزم، كما أطلق “أبا فهد” على الحملة العسكرية لإعادة اليمن لأهلها العرب بعد إحتلال عصابات المجوس لها، وإحضار التسمية من بيت للامام المؤسس ماهو إلا إستحضار عودة “معزي” عبر ابنه الوفي وأبناء العرب كافة.
ولأن الفرس قد بلغوا دول العرب، فـ”عاصفة الحزم” هي عودة حزم العرب تجاه الفرس بعد أن ذاقوا من حلم العرب سنين جعلتهم يتمادون، بل وترسم “إيران” عاصمة أخرى لها غير “طهران” المحتلة، وتحلم بالتمدد ضامة “بغداد ودمشق وبيروت وصنعاء” ودولهم لها، بعد أن صمت العرب عن عروبية الأحواز المحتلة منذ ما يقارب القرن، وليس فقط الدول العربية، بل أوقضت البلوش والآذريين ودولاً محتلة اخرى، بلغ بالفرس الوهم الظن بأنها أراضي إيرانية.
هو عصر “سلمان بن عبدالعزيز، وبهذا الملك الضرغام سيزول شر الفرس، ونعيدها للمربع الصغير الذي أتت منه، فسلمان العروبة أوقض العرب وأوجع الفرس.
ففي عهد ملكنا سلمان، أضحت القنوات الحكومية تقولها وبالفم المليان “الإحتلال الفارسي”، وأضحت تفتح ملفات الاحتلال المجوسي لأراضي العرب والمسلمين.
شكراً عاصفة الحزم، شكرا جند العرب، شكراً قيادتنا الحازمة .. ورحم الله من أستشهد في سبيل إعلاء كلمة الحق “لا إله إلا الله محمد رسول الله” وتطهير بلاد الاسلام من خطر الفرس.