رسميًا.. خوسيه سيميدو رئيسًا تنفيذيًا لنادي النصر
وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي
الرئاسة السورية: نشر قوات الجيش في السويداء لإنهاء الاشتباكات وإجراءات سياسية لتثبيت الاستقرار
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة بـ الشركة المتقدمة للبتروكيماويات
وظائف شاغرة لدى شركة بترورابغ
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
1.9 مليون مصلٍ بالروضة الشريفة خلال موسم حج 1446هـ
حرائق غابات كبيرة تخلّف أضرارًا ضخمة جنوب فرنسا
موسم الغبرة مستمر في جازان حتى منتصف أغسطس
ربما تتفقون معي بأن هذا المعنى يحتاج منا إلى تعزيز كبير في مجتمعنا على مختلف المستويات.
ومع كل التقدير لما تقوم به الدولة، حفظها الله، من إجراءات احترازية واستباقية بشكل يستحق التقدير.
الاحتراز يبدأ من الفرد وينتهي على مستوى الدولة.. بل يتعداه إلى احتراز عالمي كما الوباء الآن (كورونا)..!!
الاحتراز الأهم والأعظم في تقديري هو أن يقي الإنسان نفسه من القرب من كل ما يسيء لنفسه وأسرته ومجتمعه ووطنه.
وقبل ذلك كله على مستواه الشخصي أن لا يسيء لدينه..!!
الاحتراز مفهوم يتعدى الفعل إلى ما قبله بمعنى النظر في (عواقب) ما يحدث فيما لو تم فعل شيء أو حتى فيما لم يتم فعله..!!
هناك احترازات للفعل حتى لا تحدث (ردود أفعال) وهناك احترازات لعدم الفعل (بما يتوقع حصوله من عدم الفعل)..!!
دعوني أشير إلى مظاهر ومعانٍ بسيطة لثقافة الاحترام التي نفتقدها ومنها:
على مستوى شخصياتنا:
وبالتأكيد هناك مظاهر وسلوكيات كثيرة يمكن أن نستحضرها جميعًا تصب في هذه المعاني..
على مستوى الدولة والمجتمع:
أولًا نعبر بكل معاني التقدير ما تقوم به الدولة من إجراءات احترازية تجاه وباء (كورونا) بل بادرت في اتخاذ إجراءات سبقت بها بعض دول العالم المتقدم ماديًا وعلميًا.. (منها إيقاف المدارس والجامعات والحضور الجماهيري ومختلف التجمعات الكبيرة) وإجراءات للسفر للدول التي ينتشر فيها الوباء.
*جامعة القصيم