أبل تكشف عن iOS 26 بتجربة بصرية وذكاء اصطناعي متطور
إحباط تهريب 5,580 قرصًا من الإمفيتامين في جازان
حافلات المدينة توفر خدمة النقل الترددي لزوار ذات نخل
فيصل بن فرحان يجري اتصالًا هاتفيًّا برئيس وزراء قطر
انهيار وزيرة الصحة السويدية الجديدة خلال مؤتمر صحفي ولقطات توثق
الجنيه المصري يرتفع مقابل الدولار لأعلى مستوى في أكثر من عام
إدانة عربية موسعة للهجوم الإسرائيلي على قطر: اعتداء آثم وسافر على السيادة
التجارة تتيح الاستعلام عن بيانات الوكالات التجارية إلكترونيًا
السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات الاعتداء الإسرائيلي الغاشم والانتهاك السافر لسيادة قطر
ولي العهد يجري اتصالًا هاتفيًّا بأمير قطر
قبل سنوات، لم نكن في المملكة نعاني من أزمة عمالة، وكانوا العاملين من الجنسين “على قفى من يشيل”، إلا أننا مع التطور الهائل أضحينا نعاني من أزمة عمالة، وبالطبع دون سوانا من دول الجوار في الخليج، الأمر الذي يطرح تساؤلات أمام الجهات المختصة، التي تفننت بالوعود وفقط الوعود.
اليوم، وقبل شهر تحديداً من شهر رمضان، تعدد الباحثين عن خادمة ولو بالبيع والايجار لخدماتها، في ظل الإرهاق المادي للأسر، وغلاء الأسعار المطروحة، حتى أضحى الاتجار بكفالة الخدم، تجارة رابحة بكل المقاييس، فسعر نقل كفالة خادمة من الجنسية الأثيوبية يصل الى الثلاثين ألف ريال.
والحال ليس مختلفاً بالنسبة للتجار، فعدد من الأصدقاء العاملين بمجال التجارة، لم يخف أنه يفكر جدياً بإغلاق تجارته في وطنه، بسبب صعوبة الحصول على عمالة في المملكة، وإرتفاع الرواتب المبالغ فيها، والذي يؤثر على ميزانيات تجاراتهم.
الوضع يحتاج لوقفة جادة من قبل المسؤولين، لعدم الوصول الى حال أسوأ مما هو عليه اليوم، وشغالة يا محسنين.