زلزال عنيف بقوة 7.8 درجات يضرب روسيا وتحذيرات من تسونامي
وظائف شاغرة بـ هيئة التخصصات الصحية
وظائف إدارية شاغرة في شركة SALIC
مشكلة في كاميرات آيفون إير و17 برو
زلزال عنيف يضرب إندونيسيا
البديوي: مجلس التعاون منذ نشأته يعمل بمبدأ “أن أمن الخليج كُلٌ لا يتجزأ”
أكثر من 1000 مشروع بجائزة التميز العقاري
ضبط مواطن أشعل النار بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
تقويم التعليم تعلن عن فتح التقديم في مبادرة برنامج الشراكة البحثية
آبل توضح مزايا نظام التشغيل iOS 26
أمست العاصمة وجهة للفرح، ومقصداً للباحثين عن التنوع، حيث يشكل موسم الرياض في نسخته الثانية مساحة للترفيه وصناعة للبهجة.
يأتي ذلك استمراراً لتحقيق الرؤية الطموحة التي يقودها الملهم سمو ولي العهد، حيث أصبحت الرياض أرضا خصبة للمستثمرين ورجال الاقتصاد والمال والباحثين عن الفرص والسياسات الحكيمة.
وبعد مرور شهر على انطلاقة الموسم، والذي حضره حتى الآن أكثر من مليوني زائر محلي وإقليمي ودولي، وتجاوزت إيراداته نصف مليار ريال، واستطاع بفضل القنوات والأفكار التي يقودها معالي رئيس هيئة الترفيه إلى الوصول لشرق الأرض وغربها، وبات العالم مطلعاً على هذا الحدث الترفيهي الكبير.
إن شعور الفخر والبهجة ينتابك حين تنظر إلى تنوع الترفيه القائم، فما بين مساحات البوليفارد الشاسعة والتي بنيت في أربعة أشهر وبتفاصيله التي لا تحصرها كلمات، ومنطقة ونتر لاند حين تسمع الضحكات وتكتظ بالصغير والكبير، وما بين منطقة القتال والتي تميزت بالفكرة والتنفيذ وغيرها من مناطق الموسم المتنوعة.
أما في لغة الأرقام فإن كل المؤشرات تؤكد على أن هذا الموسم أمسى رافداً أساسياً لتوطين الصناعات، وجزءً مهما في المحتوى المحلي، بالإضافة إلى مساهمته الكبيرة ولادة أنماط جديدة للتسويق وصناعة المحتوى، فلم يعد الموسم حكراً على الشركات والمؤسسات، حين ترى الكثير من الشباب والبنات يتنافسون إلى إخراج وتصوير تفاصيل الموسم، كلٌ على طريقته وبأسلوبه.
وكل ما ذكر هو استمرار للنمو الذي تزخر به المملكة في ظل رؤية طموحة، وقيادة حكيمة.
* مدير التواصل الرقمي في الهيئة العامة للترفيه