القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في عسير
آبل تكشف عن مواصفات iPhone 17.. شاشة أكبر وتقنية ProMotion لأول مرة
أبل تكشف عن iOS 26 بتجربة بصرية وذكاء اصطناعي متطور
إحباط تهريب 5,580 قرصًا من الإمفيتامين في جازان
حافلات المدينة توفر خدمة النقل الترددي لزوار ذات نخل
فيصل بن فرحان يجري اتصالًا هاتفيًّا برئيس وزراء قطر
انهيار وزيرة الصحة السويدية الجديدة خلال مؤتمر صحفي ولقطات توثق
الجنيه المصري يرتفع مقابل الدولار لأعلى مستوى في أكثر من عام
إدانة عربية موسعة للهجوم الإسرائيلي على قطر: اعتداء آثم وسافر على السيادة
التجارة تتيح الاستعلام عن بيانات الوكالات التجارية إلكترونيًا
ماجد عبدالله أشهر رياضي سعودي بدون منازع، ورغم اعتزاله الكرة قبل أكثر من عشر سنوات إلا أنه لم يفقد بريقه بل لا يزال معجبوه يزدادون، وما زالت ألقابه تزيد.
اختلف عليه الرياضيون كثيراً إلا أنهم اتفقوا على أمرين، أنه لاعب فريد من نوعه وأنه من أفضل اللاعبين خلقاً كان ولا يزال.
لذلك فإن معجبيه من جميع الأندية السعودية وليس جماهير ناديه فقط.
وبعد تردد وتأخر قرر هذا النجم الكبير أن يدخل عالم التواصل الاجتماعي من خلال تويتر وفيسبوك ويوتيوب. وحدد في تغريداته التسع التي بدأ بها افتتاح حسابه في تويتر سياسته في مواقع التواصل الاجتماعي بأنها من أجل خدمة المجتمع وتبني المبادرات ودعمها ومتابعتها.
لقد أسعد ماجد بأهدافه الجميلة التي سجلها طوال مشواره الرياضي الكثيرين وأمتعهم، لكن الهدف الذي حدده لنفسه في مواقع التواصل الاجتماعي في رأيي سيكون الأهم والأسمى والأجمل بين جميع أهدافه.
ولأننا نمون على أبي عبدالله نتمنى عليه أن يركز على أكبر قضية تشغل الشارع الرياضي بل والتربوي والمجتمع بأكمله، قضية التعصب الرياضي الذي بلغ مستويات نعتقد أنها بدأت تضر بالمصالح العليا للوطن، وأفقدت الرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص متعتها وجمالها، حتى إن كثيرين وأنا أحدهم هجر متابعة الدوري السعودي بسبب مظاهر التعصب التي شوهت كل جميل.
لقد فشلت كل المحاولات في الحد من ذلك التعصب، فالإعلام الذي يفترض أن يكون له دور قيادي في مكافحة التعصب أصبح أحد أهم أسبابه وأكبر مروجيه بل مؤججيه، ورعاية الشباب واتحاد الكرة خصوصاً لم يعد لهما ذلك الأثر في الشباب بل ليسا محل ثقتهم، ورؤساء الأندية في رأيي أنه لا يعول عليهم كون معظمهم يبنون جماهيريتهم من خلال التماهي مع التعصب وفي أحيان كثيرة إثارته ودعمه.
أما التعليم فإن دوره انحصر في تلقين المحتوى العلمي للمناهج ولم يعد له دور تربوي يذكر إلا في حالات فردية بجهود فردية.
لذلك يبرز دور ماجد عبدالله وزملائه اللاعبين ممن يحبهم الشباب ويثقون بهم في الحد من ظاهرة التعصب الرياضي التي تعصف بجمال الرياضة ومتعتها، بل وأكثر من ذلك كونه خطراً حقيقياً على أمن الوطن وترابط المجتمع.
فهل نسمع لماجدنا أول مبادرة في مكافحة التعصب الرياضي؟! رغم ما تعرض له من تعصب وعنصرية عشية إطلاق حسابه التويتري.
@abdulkhalig_ali تويتر
تركي بن عبدالرحمن
احسنت مقال رائع ومبادرة ممتازة
ابو تركي
حقيقة مقال أكثر من رائع كما تعودنا منك …. لا فض فوك ..وجزاك الله خيرا …
المؤيد
أحسنت
و نعم الإعلام اهم سبب في تأجيج التعصب الرياضي
و التعليم تخلى عن تربوياته
جزاك الله كل خير
----------
اخترت ماجد تحديدا لميولك
ليتك بدأت بنفسك في نبذ التعصب
واخترت نجما اخر من نادي اخر
لنتقتنع بما طرحت.