القبض على 3 أشخاص لمضايقتهم وتحرشهم بفتيات بمكة المكرمة
جماهير الملاكمة تترقب المواجهة بين كانيلو وكراوفورد في لاس فيغاس
وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب
وظائف شاغرة لدى نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ شركة عبداللطيف جميل
وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
15 وظيفة شاغرة لدى شركة PARSONS
جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تعتمد أربعة تخصصات جديدة
المنتخب السعودي يختتم استعداداته لمواجهة مقدونيا وديًا
ولي العهد يبحث هاتفيًا مع رئيس وزراء هولندا العلاقات وتطورات قطاع غزة
اكتمل المشهد يا هاني بالصوت والصورة وكنت دورته الأخيرة وخاتمته.
آه أيها الصديق الفخم، ذهبت إلى الموت، تحمل تاريخًا وطيبة وعبقًا وتصالحًا مع النفس ومع الآخرين، إن كان فارس السلمان منحني فرصة البداية في بلاط صاحبة الجلالة، فأنت من منحنى الثقة والانطلاقة وتنوع المجالات، كانت كلماتك تمضي رقراقة، وحديثك يسري ممتعًا ومشهدك يلتقط إبداعًا.
بعد سنوات الانقطاع، اتصل العزيز هاني يخبرني عن المشهد، وهي قناة تلفزيونية ومنصة رقمية تفاعلية، كان فرحًا بانطلاقتها وفرحت لفرحه، وسرّني أنه عاد إلى مستقره وشغفه الإعلامي، بعد أيام وجدته ينشئ “قروبًا” من 4 أشخاص فقط وكانوا أعز أصدقائه، ومن شاركوه رحلة الكفاح الإعلامي، وما أدهشني أنني كنت من ضمن هؤلاء، وكم كان المشهد في غاية الإتقان!! وكم كان هاني مبدعًا في سرد حلقات “هنواتي”!! ما يميز هاني التواضع المهني والاستقصاء الصحافي والمثابرة المجدية، كم فجعت لموته وتحسرت لوفاته!! ولكنها سنة الحياة، وطريق كلنا سالكوه، رحل هاني نقشبندي وترك الأثر الطيب، ونسأل الله باسمه الأعظم أن يغفر له ويرزقه دارًا خير من داره.