بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
والدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله-، بل لا يعتبر مبالغة إن اعتبره أبناء جيلي والدهم، فلم يكن “أبا متعب” كما كان يسميه أبائنا بلا تكلف أو تزلف، فنحن جميعاً لم نعهده سوى والداً لأصغرنا وشقيقاً لأكبرنا.
بعد وفاة والدي الملك عبدالله استرجعت ذاكرتي قوله -رحمه الله- بوصفه المواطنين بالأشقاء، لحظة إفتتاحه الملعب الرياضي الحلم بجدة، الجوهرة، حين تحول موقع “تويتر” الى إضافة “شقيق الملك” فرحاً بهذا الوصف الكبير الصادر من والدنا وحاكمنا إمام المسلمين وقائد الأمة الإسلامية سيدي عبدالله بن عبدالعزيز.
وبدأت ذاكرتي كمسلم وعربي تسترجع مواقفه البطولية والتي حضرت فيها نخوته العربية، في مواقف رجولية تثبت أن المملكة هي الداعمة الاولى للقضايا الاسلامية والعربية، ولنا بمواقف فقيد المملكة مع شعوب ودول مصر وسوريا وسواها مثالاً واضحاً يثبت أن الامتين الإسلامية والعربية فقدت رجل كبير.
وفي الختام نؤكد أن عزاؤنا أن خلفه هو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله وأطال بعمره-، الرجل ذو الـ ٦٢ عاماً في الحياة السياسية السعودية والعربية والإسلامية، وعضيده الأمير مقرن حفظه الله .
رندا
رحمك الله ياملك الانسانية