زامبيا تقر خطة إصلاح اقتصادي لـ 3 سنوات
طرح المزاد الإلكتروني للوحات المميزة عبر أبشر اليوم وغدًا
مشاهد إيمانية تسكن القلوب وسكينة تغمر المكان في أطهر البقاع
هونج كونج تُصدر أعلى تحذير مع اقتراب ويبا
مدّ أحمر غير مسبوق يقتل آلاف الكائنات البحرية في أستراليا
رياح شديدة السرعة على عددٍ من محافظات مكة المكرمة
المدينة المنورة.. إرثٌ جيولوجي يمتد إلى أعماق التاريخ
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وشبه انعدام مدى الرؤية بعدة مناطق
القبض على أطراف واقعة اعتداء ظهروا في محتوى مرئي متداول بحائل
رئاسة المسجد النبوي تعقد المجلس الأول لحلقات القرآن والمتون العلمية
يتفق الجميع أن ماقامت به صحيفة شارلي إيدو الفرنسية من إساءتها للرسول -صلى الله عليه وسلم-برسوماتها الكاريكاتورية هي خطوة إستفزازية لأكثر من مليار ونصف مسلم تحت ذريعة حرية الرأي والصحافة،والحرية منهم بريئة!.
عندما تتجاوز الصحيفة خطوط غيرها الحمراء لتصل إلى الإساءة للمقدسات والأديان فهم بذلك يسعون إلى استفزاز مشاعر المسلمين لتحريك المياه الراكدة وحتى يُلصقون تُهم الإرهاب بالإسلام سعياً منهم لتشويه صورة وسماحة الدين الإسلامي.
يقول أحدهم؛بحسنِ نية “يجب التعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم”،والحقيقة أن بعض أولئك لايعترف برسالة نبينا محمد ولا بنبوته،فليكفوا شرهم عنا،وليمارسوا حريتهم النتنة كيفما يشاؤن وعلى من يشاؤن ولكن بعيداً عن مقدساتنا وديننا.
نعم، ننبذ الإرهاب بشتى صوره وأشكاله وأنواعه، ولكن يجب على الدول الإسلامية أن تقف موقفاً حازماً وواضحاً أمام تلك الإعتداءات المسيئة و ألا يأخذهم الحِلم و”المثاليات” ليتركوا -الحبل على الغارب-وتواصل صحفهم وربما صحف غيرهم الإساءة إلى مقدساتنا التي يرفضها المسلم مهما كانت المبررات والأسباب وحتى لا يكون رسولنا عِرضة للإساءة ونحن نكتفي بـ”الإدانة”!
أحمد الرباعي
@ahmadalrabai