شواطئ جازان.. تجربة استثنائية في أحضان الطبيعة
القبض على مقيمين لترويجهما 17 كجم من الشبو بالرياض
احتراق سيارة كهربائية ومقتل 3 أشخاص في ألمانيا
لقاح روسي جديد لعلاج السرطان
وزراء خارجية اللجنة العربية الإسلامية بشأن غزة: نرفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم
ارتفاع جديد.. سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين
وزير الحج والعمرة يبدأ زيارة رسمية إلى تركيا
ارتفاع ضحايا الأمطار الموسمية في باكستان إلى 1954 قتيلاً ومصاباً
بدء استقبال طلبات تراخيص الحراسة الأمنية المدنية الخاصة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة مقدونيا الشمالية
ظل هم “المطر” – وعفى الله عن من حول نعمة كالمطر إلى نقمة وهم-، يطارد المواطن والمقيم بالمملكة، كشدة تآبى أن تزول، وتآبى أن ترتبط بفصل من فصول السنة، فحتى الربيع تحول -ولله الحمد على كل حال- إلى فصل لإرتفاع أعداد الشهداء، جراء الغرق، وذبول المركبات، بعد أن درسنا سنوات أنه شهر إخضرار الأرض.
من غرق جدة قبل أربعة أعوام، مروراً بغرق الرياض ومدن أخرى، وليس نهايةً بغرق مكة، كل ذلك يدعونا للغناء مع عبدالحليم “إني أغرق أغرق أغرق”.
الأمر الذي يتطلب قرار سيادي من المقام السامي بإنشاء وزارة لتصريف مياه الأمطار لعلاج الهم الوطني، ويخصص للوزارة ميزانية ضخمة، لعلاج مشاكل البنية التحتية، نظراً للتغير المناخي على مستوى العالم، والذي ينبئ بحالات غرق مستمرة لمدن مملكتنا.
هي الحقيقة فالأمر اليوم أكبر من إمكانية إمارة منطقة، أو عبث تاجر، بل خلل بالبنية التحتية تتطلب تدخل القيادة -أيدها الله-، ولعلها فرصة مع الثورة العمرانية في كافة مدن المملكة، إنشاء الوزارة لتعمل بالتوازي مع العمران الهائل في مناطق المملكة.
تويتر: @SALEEH10
حمد
لاحياة لمن تنادي