رياح وأتربة على منطقة تبوك حتى السادسة مساء
بعد تأجيل لسنوات.. التضخم يقفز بأسعار طرق إيطاليا السريعة في 2026
مصادرة كميات من الدواجن قبل بيعها للمستهلكين بجازان
الذهب يتجه لتحقيق أفضل أداء سنوي منذ نحو نصف قرن
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى عيادات ديافيرم
وظائف شاغرة بشركة طيران الرياض
وظائف شاغرة في مجموعة العليان
وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة
وظائف شاغرة لدى شركة أرامكو
ظل هم “المطر” – وعفى الله عن من حول نعمة كالمطر إلى نقمة وهم-، يطارد المواطن والمقيم بالمملكة، كشدة تآبى أن تزول، وتآبى أن ترتبط بفصل من فصول السنة، فحتى الربيع تحول -ولله الحمد على كل حال- إلى فصل لإرتفاع أعداد الشهداء، جراء الغرق، وذبول المركبات، بعد أن درسنا سنوات أنه شهر إخضرار الأرض.
من غرق جدة قبل أربعة أعوام، مروراً بغرق الرياض ومدن أخرى، وليس نهايةً بغرق مكة، كل ذلك يدعونا للغناء مع عبدالحليم “إني أغرق أغرق أغرق”.
الأمر الذي يتطلب قرار سيادي من المقام السامي بإنشاء وزارة لتصريف مياه الأمطار لعلاج الهم الوطني، ويخصص للوزارة ميزانية ضخمة، لعلاج مشاكل البنية التحتية، نظراً للتغير المناخي على مستوى العالم، والذي ينبئ بحالات غرق مستمرة لمدن مملكتنا.
هي الحقيقة فالأمر اليوم أكبر من إمكانية إمارة منطقة، أو عبث تاجر، بل خلل بالبنية التحتية تتطلب تدخل القيادة -أيدها الله-، ولعلها فرصة مع الثورة العمرانية في كافة مدن المملكة، إنشاء الوزارة لتعمل بالتوازي مع العمران الهائل في مناطق المملكة.
تويتر: @SALEEH10
حمد
لاحياة لمن تنادي