إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
لأول مرة في العالم.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في أمريكا
ارتفاع أسعار النفط مدعومًا بمكاسب محدودة
الربيعة يتفقد جاهزية المشاعر المقدسة لاستقبال ضيوف الرحمن
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار تحد من الرؤية في 9 مناطق
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
باتت العاصمة الرياض، قبلة لكبار قادة السياسة، وأهل المال والاقتصاد، وعمالقة الثقافة والفنون والرياضة، محافظة على قيمها الأصيلة، وهويتها العربية، ومكانتها الإسلامية، في الوقت الذي حققت فيه قفزات نوعية وصولاً إلى الرؤية الحلم، رؤية الوطن والسعوديين كافة، رؤية المملكة 2030.
تحظى الرياض اليوم، بمكانة استثنائية غير مسبوقة في المشهد السياسي العالمي، بعدما قاد دفة البلاد نحو العُلا، عراب الرؤية، وقائدها المُلهم سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حتى أصبحت مركزا رئيسيا لكافة دول العالم، وأحد أهم مصبات قرارات المجتمع الدولي.
وشاهدنا رؤية 2030، رؤية التغيير والتطوير، ملموسة على أرض الواقع قبل وقتها، بعد مجابهة للتحديات، وتحقيق للإنجازات، خلال سنوات قليلة فقط، فيما تشهد العاصمة السعودية العظيمة، تطورا ملحوظا غير مسبوق في العديد من المجالات، في ظل قيادة حكيمة رشيدة، بدءًا من الاقتصاد والتجارة والثقافة، مرورا بالرياضة، ووصولا إلى شؤون السياسة.
ولأن المملكة وعاصمتها لا تعرف المستحيل، كما هو شعبها الذي استمد قوته من قيادته، احتضنت الرياض كبرى القمم والمؤتمرات الدولية التي جمعت قادة العالم والمسؤولين السياسيين لمناقشة القضايا الهامة واتخاذ القرارات الحاسمة.
ولم يأتِ الإطلاق على الرياض بأنها “عاصمة القرار السياسي وبوصلة العالم”، محض صدفة، بل استحقت ذلك، في ظل اتخاذها وتوجيهها للعديد من القرارات السياسية الهامة، والتي أسهمت في صياغة السياسات العالمية. كما أصبحت اليوم موطنًا لمهرجانات فنية ضخمة جمعت الفنون المسرحية والموسيقية والتشكيلية، واستقطبت أهم الفنانين والفرق العالمية.
وهنا يجب التأكيد والإشارة إلى دور عاصمة القرار والرؤية، في احتضان موسم الرياض، وهو الحدث الترفيهي الضخم الذي بات ينتظره العالم سنويا، وهو ما جعل من الرياض وجهة سياحية مثيرة للاهتمام طوال العام. الأمر الذي أكد نجاح المملكة في جميع الأصعدة، وحُق للسعوديين الفخر برياضهم وبلادهم كافة.