طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر أبشر غدًا
قوات الدفاع المدني تواصل استعداداتها في مشعر مزدلفة
سلمان للإغاثة يوفر 25 ألف جرعة من لقاح الحمى الشوكية للحجاج السوريين
6 نصائح ذهبية للطلاب للاستعداد لاختبار دراسي بنجاح
هل يحتفظ رونالدو بلقب الهداف للموسم الثاني تواليًا؟
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 15 شخصًا لنقلهم 61 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
القبض على مقيمين نشرا إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
منافسة مشتعلة بين الدوسري وديابي على صدارة صناع اللعب
وزير السياحة يقود ورشة عمل لإطلاق برنامج صيف السعودية 2025
رئاسة الحرمين تعضد مسار الدروس العلمية وتطلق أول بث مباشر صوتي ومرئي
لم تهمل المملكة يوماً قوتها العسكرية، بل ظلت يقظة حتى في فترات الرخاء والأمان، فقادتها يعلمون جيداً ما يحاك ضد بلادهم، كقوة دينية، وقوة إقليمية للمنطقة ولأشقائها بذات الدين أولاً، وبذات اللغة ثانياً، خاصة أن الصديق قد يظهر عدواً في وقت الضيق.
وفي فترات الشدة -المشابهة للفترة الحالية- ظلت الرياض قوة عسكرية، ترعب الخيانة قبل الخونة، فكيف بحال الخصوم؟!، متوكلة على الله، ومستندة على صداقات وتحالفات مع أوفياء، جمع بينهم الدين أولاً، والوفاء ثانياً، لم تفرق بينهم المسافات، في زمن أضحى الجار سلاح الأشرار.
اليوم، والخطر يقترب، والفتنة مشتعلة بأماكن متفرقة حول السعودية؛ أضحى لا بد للقيادة السياسية أن تؤكد قوتها العسكرية للعالم ككل، بما فيهم جيرانها، فالرياض ستظل كما كانت في ١٣١٩هـ قوة عسكرية لا يمكن التنبؤ بما تخبئه لمن يتربص بها، بفضل الله أولاً ثم بحكمة قادتها -غفر الله لمن انتقل منهم إلى جواره، وحفظ من بقي منهم وأطال بأعمارهم على عمل صالح-.
سلطان البقمي
حفظ الله بلادنا من كل سوء